نقله عن «عجائب المخلوقات للقزويني» عنه عليه السّلام.
ثمّ قال: و قد امتحنوا ذلك خمسين سنة فوجدوه صحيحا.
و من كلامه عليه السّلام
في قوله تعالى:رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ: هم الرّجال من بين الرّجال على الحقيقة لأنّ اللّه حفظ سرائرهم عن الرجوع إلى غيره، فلا تشغلهم الدّنيا و زهرتها، و لا الآخرة و نعيمها عن اللّه تعالى، لأنّهم في بساتين الانس.
رواه العلّامة الصفوري في «نزهة المجالس» (ج 1 ص 51 ط القاهرة) عن جعفر الصّادق.