و منهم العلامة الفتنى في «مجمع بحار الأنوار» (ج 3 ص 241 ط نول كشور في لكهنو).
و ألباه (أي النبيّ صلّى اللّه عليه و سلم) بريقه.
و منهم العلامة الزبيدي الحنفي في «تاج العروس» (ج 1 ص 114 طبع القاهرة).
و ألباه (أي النبيّ صلّى اللّه عليه و سلم) بريقه.
و منهم الحافظ ابن حجر العسقلاني في «الاصابة» (ج 4 ص 330 ط دار الكتب المصرية بمصر).
روى الحديث من طريق ابن مندة عن عروة بن فيروز، عن سوادة بعين ما تقدّم عن «اسد الغابة» لكنّه ذكر بدل قوله: فألقى عنه الخرقة الصفراء: وضعته في خرقة صفراء.
و منهم العلامة المولى على المتقى الهندي في «كنز العمال» (ج 16 ص 261 ط حيدرآباد).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المعجم الكبير» بتغيير يسير لا يضرّ في المعنى لكنه ذكر بدل قوله صلّى اللّه عليه و سلم فلا يسبقني فيه بشيء: فإذا وضعت فلا تحدثي شيئا، و ذكر بدل قوله ما فعلت: ما فعلت ابنتي فديتها و ما حالها و كيف هي؟ و زاد في آخره: ثمّ قال: ادعى لي عليّا فدعوته فقال: ما سميّته يا عليّ؟ قال: سمّيته جعفرا يا رسول اللّه قال: لا و لكنه حسن و بعده حسين، و أنت أبو الحسن و الحسين، ثمّ قال: أخرجه ابن مندة و أبو نعيم و رجاله ثقات.
و منهم العلامة المذكور في «منتخب كنز العمال» (المطبوع بهامش المسند ج 5 ص 104 ط الميمنية بمصر).
روى الحديث فيه أيضا بعين ما تقدّم عن «المعجم الكبير».