شيئا ممّا قلت بأنّ أسبّك و لكن موعدي و موعدك اللّه، فإن كنت صادقا جزاك اللّه بصدقك، و إن كنت كاذبا فاللّه أشدّ نقمة.
و منهم العلامة ابن حجر الهيتمى في «الصواعق المحرقة» (ص 137 ط عبد اللطيف بمصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «تاريخ الخلفاء» إلّا أنّه أسقط قوله: يقول له:
إلى قوله: فقال له الحسن.
و منهم العلامة الشيخ على بن برهان الحلبي في «السيرة الحلبية» (ج 3 ص 289 ط مصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الصواعق». و روى الحديث أيضا بعين ما تقدّم عن «تاريخ الخلفاء» إلّا أنّه أسقط قوله: ثمّ أرسل إلى آخر كلام مروان.
و منهم العلامة القندوزى في «ينابيع المودة» (ص 192 ط اسلامبول).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الصواعق».
و منهم العلامة الشيخ عبيد اللّه الحنفي الأمر تسرى في «أرجح المطالب» (ص 274 ط لاهور).
و منهم الشيخ عبد الرءوف المناوى في «الكواكب الدرية» (ج 1 ص 53 ط الازهرية بمصر) قال: ثمّ رحل الحسن رضي اللّه عنه عن الكوفة إلى المدينة فأقام بها فصار أميرها مروان يسبّه و يسبّ أباه على المنبر و غيره و يبالغ في أذاه بما الموت دونه و هو صابر محتسب.