ابن قيس، عن نافع، عن ابن عمر رضي اللّه عنهما، أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، كان إذا خرج في غزاة كان أوّل عهده بفاطمة.
و منهم العلامة محمد بن يوسف الزرندي في «نظم درر السمطين» (ص 177 ط القضاء) قال:
عن عمر إنّ النّبي صلّى اللّه عليه و سلّم كان إذا خرج كان آخر عهده بفاطمة، و إذا رجع كان أوّل عهده بفاطمة.
و منهم العلامة الخطيب الخوارزمي في «مقتل الحسين» (ص 56 ط الغرى) قال:
و بهذا الاسناد (أي الاسناد المتقدّم في كتابه) عن أحمد هذا، حدّثني أبو عبد اللّه الحافظ، حدّثني محمّد بن يعقوب، فذكر الحديث بعين ما تقدّم أوّلا عن «المستدرك» سندا و متنا.
و منهم العلامة الذهبي في «تلخيص المستدرك» (المطبوع بذيل المستدرك ج 3 ص 156 الطبع المذكور).
روى الحديث بعين ما تقدّم أوّلا عن «المستدرك» بتلخيص السند.
و منهم العلامة النبهاني في «الأنوار المحمدية» (ص 146 ط بيروت) قال: و إذا أراد (أي النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم) سفرا يكون آخر عهده بها (أي فاطمة) و إذا قدم أوّل ما يدخل عليها.
و منهم العلامة الشيخ عبد الهادي نجا في «جالية الكدر» (ص 194 ط مصر) روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الأنوار المحمّديّة».