responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : پژوهش های قرآنی نویسنده : دفتر تبلیغات اسلامی حوزه علمیه قم    جلد : 16  صفحه : 16

خلاصه المقالات عربی


 

خلاصة المقالات
نقدّم إلى القرّاء الکرام مختصر مقالات العددین(15) و(16) من المجلّة الفصلیّة (البحوث القرآنیة) ویحتوی هذان العددان على القسمین الآتیین:
1ـ القسم الموضوعی الخاص بـ (الإنسان فی القرآن).
2ـ قسم المقالات القرآنیة الحرّة.

 

 

 

القسم الأول

 

 

وسائل الإدراک فی القرآن

السید موسى الصدر
تتناول هذه المقالة أوّلاً تعریف وسائل الإدراک ومصادره، مثل: العلم الحسّی والعلم العقلی والعلم القلبی، وتعریف العقل والقلب برأى العرفاء والفلاسفة، ثمّ تعرض الآراء المذکورة على القرآن، وتبحث وسائل الإدراک المتنوّعة وعلاقة النفس والقلب بسرد آیات متعدّدة.

 

 

 

ترکیب الإنسان فی القرآن

جلال الدین الفارسی
تبحث هذه المقالة ـ استمراراً فی عرض الإنسان المتدیّن ـ أوّل الأمر الظواهر والحقائق الأساسیة للحیاة الإنسانیة، ثمّ تتناول بعد ذلک الإنسان المعهود البشری، وتدرس الإنسان المتدیّن طبق الترکیب المتعالی للمعرفة بعرض ستّة أنواع لعلم الترکیب والارتکاز على تعالیم القرآن، وتنتقد فی أثناء ذلک بعض الآراء البشریّة.
وعرض الکاتب بعد ذلک أهمّ مسائل الإنسان المسلم فی باب الفطرة الإنسانیّة، وانکبّ على تفصیل صفة (الطمع) فی وجود الإنسان، وکذلک دراسة أنواع کفاءات الإنسان وقدراته، مثل: صیانة الذات، والذکاء، والشعور بالشخصیّة، والعقل، والذاکرة، والإرادة، ومناصرة الحق وغیر ذلک، وعدّ منها إحدى عشرة خصلة لمناصرة الحقّ فی وجود الإنسان استدلالاً بآیات القرآن.
وبحث فی النهایة ارتباط الإنسان بنظام الکون وصدور نتیجتین عنه، وهما الرحمة العامة والرحمة الخاصة فی ردّ فعل الإنسان نسبة إلى عمل سّیئ أو عمل حسن.

 

 

 

تحلیل قصّة آدم(1): أوّل إنسان طبق الآراء البشریة

السید إبراهیم سجادی
کانت معرفة جذور أصل البشر ولا زالت من جملة الاُمور المهمة التی شغلت الأفکار على مدى التاریخ، وأدّت دراساته ومساعیه الفکریة فی هذا المضمار إلى ظهور نظریات وتعرّضت لها هذه المقالة، مثل النبت من الأرض، ونظریة (الشمولیة) ونظریة(التجدّد) أو نظریة التکامل، ونظریة (لزوم القدیم) أو ثبات الأنواع.
ورغم التشکیک الصریح بنظریة (التجدّد ) ومخالفتها لنظریة الکتاب المقدّس، بسبب تمتعها بدعم علمی واتّکائها على دعامة تجریبیة، فإنّها استطاعت النفوذ إلى المحافل العامة والمراکز التعلیمیة والنوادی العلمیة بکونها فکرة شائعة، وحتّى أنّها حملت الکنیسة على التراجع أیضاً، ومن ثمّ طفقت الکنیسة تؤوّل وتوجّه، وأعقب ذلک إنکارها أحیاناً حقیقة قصّة آدم فی التوراة وبهذا وضعت نظریة (لزوم القدیم) التوراتیة على الرفّ.
إنّ هذه المقالة أوّل حلقة، وفی الحقیقة أنّها تمهید لدراسة قصّة آدم وتحلیلها إذ ستقرأ عزیزی القارئ مقالتین تعقباها.

 

 

 

تحلیل قصّة آدم(2): الإنسان فی القرآن خلال قصّة آدم

السید إبراهیم سجادی
ذکر القرآن بصراحة، الخلقة المعجزة لأوّل إنسان وزوجته، أزاح الستار عن مقامه العرفانی وعشقه التوحیدی منذ خلقه؛ العشق والعرفان اللذان لا یمکن تحلیلهما إلاّ بمسألة الفطرة وشمولها کموهبة، العشق والعرفان اللذان حملا الملائکة على التواضع الأبدی للبشر وأثار إبلیس وعداءه الخالد لآدم وذریّته، وقد بحثت هذه الحقیقة فی هذه المقالة وسلّط الضوء علیها.
ونرى خلال هذه المقالة عداوة إبلیس الّتی أدّت إلى تمرّد آدم وحوّاء على أوامر اللّه تعالى، وأعقبه سقوط إبلیس الأبدی فی الهاویة.
ییوضّح الکاتب فی هذه المقالة أنّ آدم المذکور فی القرآن کان یتمتّع بمعرفة فطریة، أمّا آدم المذکور فی التوراة اکتسب المعرفة بعد اقتراف الإثم! ولا تفترق حوّاء عن آدم فی القرآن إلاّ فی مقام الاصطفاء، إذ هی ندّ له فی التوحید والفوز بمقام التائبین، ولکنّها فی التوراة شریک إبلیس ومتمادیة فی الخطیئة !
ویجب الاعتراف بألم أنّ عدم احتراز المتقدّمین والتشبث بالنصّ من قبل بعض المتأخرین فی میدان القرآن والتفسیر، أدّت بسبب بعض الأفکار التوراتیة والمحرّفة والمناقضة لصریح القرآن إلى المسّ بالقصص القرآنی الرائع.

 

 

 

تحلیل قصّة آدم(3): الاتّجاه التأویلی إلى قصّة آدم

السید إبراهیم سجادی
لقد تمّ تحلیل الاتجاه التأویلی أیضاً بنمطین مختلفین لقصّة آدم إلى جانب تفسیر الظواهر وتحلیلها، حیث عرّف فی هذه المقالة وبحث هذین التحلیلین أوالنظرتین التأویلیّتین، الأول: تحلیل العرفاء، والثانی: تحلیل المفکرین المعاصرین.
ویتمّ تحلیل الماهیة الملکوتیة والخصائص المعنویة فی تحلیل العرفاء بقبول القصّة عن طریق تدبّر المفردات الأصلیّة فیها، إذ تعتبر ذاتها نوع لتحلیل معرفة الإنسان فی إطار قصّة آدم. ولکن المفکّرین العصریّین فی نظرتهم التأویلیّة لم یکتفوا بالاستعارة عن نظریة التکامل أوالرؤى القدیمة فحسب، بل أنکروا وقوع القصّة.
وهذه المقالة هی الحلقة الثالثة من دراسة قصّة آدم.

 

 

 

الإنسان السلیم(1): طبق نظریة علم النفس الحدیث

السید حیدر علوی نژاد
لقد بحث فی هذه المقالة الإنسان السلیم طبق نظریة علم النفس الحدیث، وبعد تعریف السلامة واختلاف مفهومی (الإنسان السلیم) و(الإنسان الکامل)، عرض رأی عالم نفس أوربی ورأى عالم نفس أمریکی من مدرسة القوّة الثالثة للإنسانیة کنموذج وعیّنة.
وقد اعتبر (اکتناه المعنى) فی رأى (فرانکل) کأهمّ نهج لنیل السلامة النفسیّة، و (التفتّح الذاتی) فی رأى (مزلو) سیکون ممکناً بعد نیل سلسلة الاحتیاجات الرئیسیة.
وستکون هذه الحلقة فی الحقیقة تمهیداً لمعرفة الإنسان السلیم طبق نظریة القرآن فی موضوع الحلقة التالیة.

 

 

 

الإنسان السلیم(2): الإنسان السلیم طبق نظریة القرآن

السید حیدر علوی نژاد
روعی فی هذه المقالة التعریف القرآنی للشخصیة بعد الإشارة إلى تعریف علم النفس لها، کما أشیر أیضاً إلى العناصر الجنسیة والنوعیّة الخاصة والمشترکة لتکوین شخصیة الإنسان. ثمّ بحث أهم باعث للشخصیة السلیمة، أی العثور على مفتاح سرّ الوجود والاهتداء إلى معرفة خالق الکون وإدراک معنى الحیاة وهدفها، إذ نتیجة ذلک تکوین الإنسان المتکامل، وإیجاد عیش رغد و(حیاة طیّبة).
وأشار الکاتب إلى صعوبة تعریف الإنسان السلیم إثر الإجابة عن السؤال الآتی: هل یعتبر إیجاد الإنسان السلیم فی الأصل رسالة القرآن؟ وأکّد هذه الحقیقة، وهی أنّ القرآن عدّ آیاته شفاء، وأنّ اللّه تعالى أفضل و أعلم عالم نفسی، فعلى ذلک فإنّ إیجاد سبیل السلامة یمکن فی القرآن فقط.
وسرد فی النهایة بعض مزایا الإنسان القرآنی السلیم وأهمّ المسائل التی تخصّه وما یساوره بالاستشهاد بآیات القرآن.

 

 

 

الإنسان الکامل طبق نظریة القرآن

أحمد ترابى
إن هذه المقالة جواب للسؤال التالی: هل القرآن مثل علماء النفس ینزع إلى السلامة الشخصیة للإنسان؟ أو هدفه أوسع من ذلک، فیعتبر السلامة جسراً نحو الفوز؟ و على هذا النمط بحث أول الأمر دور الشخصیة فی حیاة الإنسان العملیة، و تعریف الشخصیة برأى علماء النفس و القرآن. و عکف الکاتب على دراسة شخصیة البشر الفردیة و العوامل المؤثرة فیهم، مثل استثمار الإمکانات المعرفیة و البیئة التربویة و الثقافة الاجتماعیة و غیر ذلک.

 

 

 

القرآن و حقوق الانسان

محمد بهرامی
لقد سنت الأدیان و الکتب السماویة و الأنبیاء أول النظم و القوانین الحقوقیة فی المجتمع البشری. و الحقوق التی وردت فی القرآن مشوبة بالحق و الواجب، فأینما ورد واجب فی القرآن أورد حقوقاً لجماعة و قوم. و بحثت فی هذه المقالة المشترکات و القواعد الحقوقیة فی القرآن و فی سائر النظم الحقوقیة مثل الکلیة و الإلزامیة و ضمانة التنفیذ.
و عرض فی أهم فصل للمقالة هدف الحقوق و أهم الآراء فى هذا المضمار:
1. مدرسة أصالة الفرد التی تفضّل الحقوق الفردیة على حقوق المجتمع أو الأکثریة، و تعتبر الحقوق الطبیعیة و العدالة التبادلیّة من مبانیها.
2. مدرسة أصالة المجتمع التی تعدّ هدف الحقوق تأمین سعادة المجتمع و إیجاد النظم فی الحیاة الاجتماعیة، و یعتبر إنکار الحقوق الفطریة و الاعتقاد بالعدالة التوزیعیة من مبانیها.
و قد اتضح فی هذه المقالة أن کلتا المدرستین: أصالة الفرد و المجتمع، مقبولة طبق نظریة القرآن، و تعتبر العدالة التوزیعیة و العدالة التبادلیة و الحقوق الطبیعیة و المنفعة الأفضل من جملة مبانی رأی القرآن حول هدف الحقوق. و بناء على ذلک فإن الاعتناء بالحقوق الطبیعیة و الفطریة للإنسان بصورة متزایدة فی القرآن، و لکن بشکل لایؤدی إلى سحق الحقوق الاجتماعیة، و کذا الاعتناء بالعدالة التوزیعیة، و لکن بشکل لایؤدى إلى مصادرة العدالة التبادلیة.

 

 

 

الإنسان و الطبیعة فی القرآن

السید حسین هاشمی
تناول الکاتب فی هذه المقالة بحث العلاقات و الوشائج القائمة بین الإنسان و الطبیعة فی ضوء آیات القرآن، و عین فی هذا المضمار نوع هذه العلاقة أولاً، ثم انکفأ إلى دراسة کلتا العلاقتین المادیة و المعنویة للإنسان مع الطبیعة، و بحث تأثیر فکر الإنسان و بصیرته فی کشف رمز الطبیعة و سرها.
و على هذا المنوال اعتقد مجانبة الطبیعة و انقیادها نحو مصالح الإنسان، کما اعتبر الطبیعة معلماً له و میداناً للمطالعة و الدراسة أیضاً، و عد معرفة مظاهر العالم غیر المحسوسة عن طریق الأمارات المحسوسة فیه من مزایاها.
و بحث فی النهایة الحقوق المتبادلة بین الإنسان و الطبیعة، و استشهد لکل مما سبق ببضع آیات من القرآن الکریم.

 

بحوث معرفة الإنسان فی تفسیر (راهنما) محمد هاشم زمانی
إن تفسیر (راهنما) [الدلیل فی تفسیر کتاب الجلیل] ثمرة عمل جماعى قام بإنجازه فریق من محققی مرکز علوم القرآن الکریم، إذ ألف استناداً إلى نکات تفسیریة لسماحة الشیخ هاشمی رفسنجانی و بإشرافه، لإعداد معجم جامع ییسّر موضوعات القرآن و مفاهیمه.
و قد صنفت فی هذه المقالة الموضوعات المتعلقة ببحوث معرفة الإنسان، و استخرجت من الأجزاء المطبوعة لهذا التفسیر، و أدرج فی کل بحث رقم الآیة و اسم السورة. و نظمت البحوث المذکورة فی اطار (15) محوراً رئیسیاً یضم محاور فرعیة.

 

 

 

القسم الثانی

 

 

نقد ترجمة و تفسیر سورة قریش

کمال الدین غراب
تناول الکاتب فی هذه المقالة المراد من لفظ (إیلاف)، و متعلق الجار و المجرور فی قوله تعالى: (لإیلاف قریش)، و عرض رأی العلامة الطباطبائى فی تفسیر (المیزان) و آراء کاتبی (تفسیر نمونه) [الأمثل فی تفسیر کتاب الله المنزل] فی هذا الصدد.
و بین الکاتب فی النهایة الترجمة الصحیحة لهذه السورة و تفسیرها حسب رأیه، و استلهاماً من النکات و الملاحظات الواردة فی تفسیرها.

 

 

 

تفسیر (هرمنوتیک) النصوص المقدسة

محمد فرجاد
وردت تعریفات کثیرة لعلم التفسیر (هرمنوتیک)، إلا أن ما یراد به فی هذه المقالة هو أسلوب فهم النصوص المقدسة. و الکتاب المقدس فی اصطلاح علماء الدین اسم مشترک لمجموعة رسائل و نصوص و عظات و إرشادات لموسى و عیسى و أتباع الیهودیة و النصرانیة، بید أنه أرید به فی هذه المقالة، القرآن أیضاً إضافة إلى ما ذکر.
و قد بحثت اولاً فی هذه المقالة خلال فصل علم التفسیر القدیم أسالیب فهم النصوص المقدسة على مدى العصور التفسیریة المختلفة، و مقارنتها بأسالیب تفسیر القرآن و فهمه، فالأسالیب المشترکة مثل: تفسیر النص بالنص، و التفسیر المستفاد من السیاق، و التفسیر العقلی و غیر ذلک.
و أشیر خلال فصل علم التفسیر الجدید من المقالة إلى أسالیب (سپینوزا) و (شلایر ماخر) و (غادامر) فی استیعاب النصوص المقدسة. کما قورن فی موارد نهج هؤلاء بنهج تفسیر القرآن و لاسیما شروط تفسیر القرآن، و انتقد بعض الأسالیب المذکورة.

 

 

 

المقارنة بین القرآن و الإنجیل ـ الحلقة الثانیة

علی رضا عقیلی
حاول الکتاب فی هذه المقالة التی طبع منها الحلقة الأولى فی العدد السابق، إظهار نقاط الإشتراک و التفاوت بین القرآن و الإنجیل بکونهما کتابین سماویّین، فبحث ـ تتمة للمحاور السابقة ـ مواضیع مثل: کلمة الله عیسى (ع)، تعریف حواریی عیسى (ع)، و إیمان عیسى (ع) بالتوراة طبق رأی القرآن و الإنجیل. ثم بحث بضعة إرشادات أخلاقیة مشترکة و قارن بینها، و کذا حوادث یوم القیامة و أوصافه فی القرآن و الإنجیل.
و تناول فی جانب آخر من المقالة بالبحث و المقارنة صفات الأنبیاء فی القرآن و الإنجیل، و مضامین آیات هذین الکتابین حول آدم و نوح و لوط و إبراهیم و یونس و یوسف و موسى و یحیى علیهم السلام.

نام کتاب : پژوهش های قرآنی نویسنده : دفتر تبلیغات اسلامی حوزه علمیه قم    جلد : 16  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست