15 ـكتاب التسليم ، وفي الفهرست : كتاب التسليم والتمييز ، وجعله في المعالم كتابين : التسليم ، التمييز .
16 ـكتاب الطبّ .
17 ـكتاب المواريث .
18 ـكتاب المعراج ، لم يذكر في الفهرست والمعالم .
كما نسب له كتاب الحجّ ، مع عبارة : ( لم يتمّه ) في الفهرست والمعالم ، ولم يذكره النجاشي ، وقد اتّضح أنّ النجاشي لم يذكر له إلاّ ثمانية عشر كتاباً ، بينما ذكر له الشيخ عشرين كتاباً ، وكذلك ابن شهرآشوب .
والذي يؤسف على كتبه ضياع معظمها ؛ إذ لم يبق منها إلاّ النزر اليسير (45)، وما وصل منها إلى قريب من زماننا هو اليوم في عِداد الكتب المفقودة من تراثنا !
ولمّا لم يكن بأيدينا شيء من كتبه الفقهية غير المنقول عنها في كتب الفقهاء ، لا سيّما كتب ولده الشيخ الصدوق الذي أكثر في النقل من رسالة والده ـ الفقهية ـ إليه ؛ لذا سيكون الحديث عن تلك الرسالة ـ وأهمّيتها والمنهج الفقهي فيها وما يتّصل بها من اُمور اُخرى ، وعلى نحو الاختصار .
« للبحث صلة »
(45)راجع ما كتبه السيّد الجلالي في تحقيقه كتاب الإمامة والتبصرة تحت عنوان : (الموجود من كتبه) : 81 ـ 90.