لم يمت حتّى يرى منه خلفا- 825، ارسل الىّ أبو الحسن ع فأتيته قال مالى اراك مصغّرا قال الم آمرك- 826

يروى عن ابى الحسن ع- 54، 582، 595، 825، 826

يروى فضيل بن يسار- 102، 180

عنه: خلف بن حمّاد- 825

عنه: على بن حسان الواسطى- 582، 595،

عنه: على بن حكم- 54

عنه: محمّد بن سنان- 102، 180، 826

* موسى بن جعفر ع: لما كانت وفاة ابيعبد اللّه ع فقائل قال بابى الحسن ع و قائل بعبد اللّه بن جعفر فدعا زرارة 251، قال ابو بصير: ما اظنّ صاحبنا تناهى حكمه و علمه 292، 293، قال أبو عبد اللّه ع لموسى يا نبىّ انّ اخاك سيجلس مجلسيّ و يدّعى 472، و بعث هرون الى ابى الحسن ع موسى فحبسه فكان هذا سبب حبسه- 477 قام محمّد بن اسمعيل و قال يا عمّ أحبّ ان توصينى فقال ان تتّقى اللّه في دمى، فدخل و قال يا أمير المؤمنين خليفتان فى الأرض موسى بن جعفر بالمدينة يجئي له الخراج و انت بالعراق- 478، اذا أراد شيئا من الحوائج لنفسه كتب الى عليّ بن يقطين- 484، سرح الى هشام ان امسك عن الكلام فامسك حتّى مات المهدى- 485، 488، قال لهشام لا أرى في شراه بأسا فان خفت 489، قال هشام فسألته فإذا هو بحر قلت، شيعة ابيك ضلّال فالقى اليهم و ادعوهم اليك، خذ عليهم بالكتمان فان إذاعوا فهو الذبح- 502، قال عيسى شلقان قلت لابى الحسن ع و هو يومئذ غلام قبل أوان- بلوغه جعلت فداك- 523، و كان محمّد بن بشير يكذب على أبي الحسن موسى ع فاذاقه 543، قال داود حملت إليه مالا فاخذ بعضه و نزل بعضه- 565، قال حمّاد دخلت على ابى الحسن ع فقلت له ادع اللّه ان يرزقني دارا و زوجة و ولدا و خادما و الحجّ في كلّ سنة- 572، قال فيض فجلست بين يدي ابيعبد اللّه ع فدخل إليه أبو الحسن ع و هو يومئذ خماسىّ و في يده درّة فاقعده على فخذه، فقال‌