responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 2  صفحه : 289

و لا نبى- 581، قال أبو الحسن ع رحمه اللّه كان الوالد بعد الوالد امّا انّه قد استراح- 582 قال محمّد بن كثير لعلمت ان المفضّل على الحق بعد ما سمعتك تقول فيه ما تقول، و قال أبو عبد اللّه ع انّى اهواه و الكفّ عنه حاجتى- 583، 584، 764، قال أبو عبد اللّه ع انما هو والد بعد الوالد، قال الكشّى هذا روى في حال استقامته قبل ان يصير خطابيا- 585، قال أبو عبد اللّه ع قل له يا كافر يا مشرك ما تريد الى ابني تريد ان تقتله- 586، انّ المفضّل يقول انّكم تقدرون ارزاق العباد، قال أبو عبد اللّه ع لعنه اللّه و برئ منه- 587، انّه كان يشير انكما لمن المرسلين، و انّ المفضّل قال انّ ابا عبد اللّه ع يسمّى كلّ رجل منا باسم نبىّ انّ ابا عبد اللّه ع اكتنفه قوم جهال يحدّثون باحاديث كلّها منكرات موضوعة و هولآء مثل المفضّل و بنان و عمرو النبطى- 588، فنزلنا و صلّينا و المفضّل واقف لم ينزل يصلّى- 589، و ما دعاك الى ان تقول و اسمعيل من بعدك؟

قال امرنى المفضّل 590، و المفضّل و ناس من أصحابنا فخرج أبو عبد اللّه ع الينا يقول بل عباد مكرمون- 591، انّه يجالس الشطّار و اصحاب الحمام فينبغي ان تكتب إليه و تامره ان لا يجالسهم، فقال المفضل تأمرونى ان اطرد هولاء من عندي و تظنّون انّ اللّه يحتاج الى صلوتكم و صومكم، و قال أبو عبد اللّه ع قد اقمت عليكم المفضّل اسمعوا منه و اقبلوا عنه 592 قال أبو الحسن الثاني ع يرحم اللّه المفضّل ان كان ليكتفى بدون هذا- 593، قال أبو الحسن ع ويلهم ما اخبث ما انزلوه ما عندي كذلك و مالى مثله- 594، كنت عند ابى الحسن ع و لم اكن أرى شيئا يصل إليه الّا من ناحية المفضّل 595، انّه كان يشترى لأبى الحسن ع الحيتان فيأخذ رؤسها و يبيعها- 596، قال ابو إبراهيم ع رحم اللّه المفضّل قد استراح، و إذا هو قد مات قبل ذلك بثلثة ايّام- 597، قلت لابى عبد اللّه ع لو كتبت الى هذين الرجلين بالكفّ عن هذا الرجل فانّهما له موذيان-- 598، قال أبو الحسن ع انّ المفضّل انسى و مستراحى- 982، قال أبو مسعود سألت‌

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 2  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست