responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 546

قَالَ نَصْرُ بْنُ الصَّبَّاحِ‌: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّاحِيُّ هُوَ أَبُو سُمَيْنَةَ.

1033 وَ ذَكَرَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ النَّيْسَابُورِيُّ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ، أَنَّهُ، قَالَ‌ كِدْتُ أَنْ أَقْنُتَ عَلَى أَبِي سُمَيْنَةَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيِّ، قَالَ، فَقُلْتُ لَهُ وَ لِمَ اسْتَوْجَبَ الْقُنُوتَ مِنْ بَيْنِ أَمْثَالِهِ قَالَ إِنِّي لَأَعْرِفُ مِنْهُ مَا لَا تَعْرِفُهُ.

وَ ذَكَرَ الْفَضْلُ فِي بَعْضِ كُتُبِهِ‌: الْكَذَّابُونَ الْمَشْهُورُونَ أَبُو الْخَطَّابِ وَ يُونُسُ بْنُ ظَبْيَانَ وَ يَزِيدُ الصَّائِغُ وَ مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ وَ أَبُو سُمَيْنَةَ أَشْهَرُهُمْ.

فِي أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِيِ‌[1]

1034 قَالَ نَصْرُ بْنُ الصَّبَّاحِ‌: لَمْ يَلْقَ الْبَرْقِيُّ أَبَا بَصِيرٍ، بَيْنَهُمَا الْقَاسِمُ بْنُ حَمْزَةَ وَ لَا إِسْحَاقُ بْنُ عَمَّارٍ، وَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ صَفْوَانُ قَدْ لَقِيَهُ.

مَا رُوِيَ فِي رَيَّانِ بْنِ الصَّلْتِ الْخُرَاسَانِيِ‌

1035 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ‌[2]، قَالَ حَدَّثَنِي مُعَمَّرُ بْنُ خَلَّادٍ، قَالَ:، سَأَلَنِي رَجُلٌ أَنْ أَسْتَأْذِنَ لَهُ عَلَيْهِ يَعْنِي الرِّضَا (ع) وَ أَسْأَلَهُ أَنْ يَكْسُوَهُ قَمِيصاً وَ يَهَبَ لَهُ مِنْ دَرَاهِمِهِ فَلَمَّا رَجَعْتُ مِنْ عِنْدِ الرَّجُلِ:

أَصَبْتُ رَسُولَهُ يَطْلُبُنِي، فَلَمَّا دَخَلْتُ عَلَيْهِ، قَالَ: أَيْنَ كُنْتَ قُلْتُ كُنْتُ عِنْدَ فُلَانٍ، قَالَ: يَشْتَهِي أَنْ يَدْخُلَ عَلَيَّ فَقُلْتُ نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ، قَالَ: ثُمَّ سَبَّحْتُ، فَقَالَ: مَا لَكَ تُسَبِّحُ فَقُلْتُ لَهُ كُنْتُ عِنْدَهُ الْآنَ فِي هَذَا، فَقَالَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ مُوَفَّقٌ‌


[1]- في نسخة ب: هذا قبل العنوان السابق ابى سمينة.

[2]- على بن الحسين- خ.

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 546
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست