[3]- و لم يضيّق به، و لم يضرّ به- خ. و هذا
الحديث مرويّ في الكافي( باب دعائم الإسلام) و الباء للتعدية، و كلمة ما فيه فاعل
و جهله بصيغة الماضى اى لم يضق به ما فيه من الدعائم بسبب الجهالة لأمور آخر
جهلها.
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 424