responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 407

فِي عَامِرِ بْنِ جُذَاعَةَ وَ حُجْرِ بْنِ زَائِدَةَ

764 عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ، يَرْفَعُهُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ، قَالَ:، قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) مَا تَقُولُ فِي الْمُفَضَّلِ قُلْتُ وَ مَا عَسَيْتُ أَنْ أَقُولَ فِيهِ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ مِنْكَ! فَقَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ لَكِنْ عَامِرُ بْنُ جُذَاعَةَ وَ حُجْرُ بْنُ زَائِدَةَ أَتَيَانِي فَعَابَاهُ عِنْدِي فَسَأَلْتُهُمَا الْكَفَّ عَنْهُ فَلَمْ يَفْعَلَا ثُمَّ سَأَلْتُهُمَا أَنْ يَكُفَّا عَنْهُ وَ أَخْبَرْتُهُمَا بِسُرُورِي بِذَلِكَ فَلَمْ يَفْعَلَا فَلَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُمَا.

فِي دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ أَيْضاً

765 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا، عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ قَالَ، قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَا دَاوُدُ إِذَا حَدَّثْتَ عَنَّا بِالْحَدِيثِ فَاشْتَهَرْتَ بِهِ فَأَنْكِرْهُ.

قَالَ نَصْرُ بْنُ صَبَّاحٍ‌: عَاشَ دَاوُدُ بْنُ كَثِيرٍ الرَّقِّيُّ إِلَى وَقْتِ الرِّضَا (ع).

766 طَاهِرُ بْنُ عِيسَى، قَالَ حَدَّثَنِي الشُّجَاعِيُّ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بَشَّارٍ، عَنْ دَاوُدَ الرَّقِّيِّ، قَالَ:، قَالَ لِي دَاوُدُ: تَرَى مَا تَقُولُ الْغُلَاةُ الطَّيَّارَةُ وَ مَا يَذْكُرُونَ عَنْ شُرْطَةِ الْخَمِيسِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (ع) وَ مَا يَحْكِي أَصْحَابُهُ عَنْهُ! فَذَلِكَ وَ اللَّهِ أَرَانِي أَكْبَرُ مِنْهُ، وَ لَكِنْ أَمَرَنِي أَنْ لَا أَذْكُرَهُ لِأَحَدٍ، قَالَ: وَ قُلْتُ‌[1] لَهُ إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ وَ دَقَّ عَظْمِي أُحِبُّ أَنْ يُخْتَمَ عَمَلِي‌[2] بِقَتْلٍ فِيكُمْ! فَقَالَ وَ مَا مِنْ هَذَا


[1]- فقلت- خ.

[2]- عمرى- خ.

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست