responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 40

أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُ‌

83 حَمْدَوَيْهِ، قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، قَالَ حَدَّثَنِي ذَرِيحٌ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ:، ذَكَرَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ، فَقَالَ: كَانَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ وَ كَانَ مُسْتَقِيماً قَالَ فَنَزَعَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَغَسَّلَهُ أَهْلُهُ ثُمَّ حَمَلُوهُ إِلَى مُصَلَّاهُ فَمَاتَ فِيهِ.

84 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ إِشْكِيبَ، قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَسِّنُ بْنُ أَحْمَدَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ لَيْثٍ الْمُرَادِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ: إِنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ كَانَ قَدْ رُزِقَ هَذَا الْأَمْرَ، وَ أَنَّهُ اشْتَدَّ نَزْعُهُ فَأَمَرَ أَهْلَهُ أَنْ يَحْمِلُوهُ إِلَى مُصَلَّاهُ الَّذِي كَانَ يُصَلِّي فِيهِ فَفَعَلُوا فَمَا لَبِثَ أَنْ هَلَكَ.

85 حَمْدَوَيْهِ، قَالَ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ ذَرِيحٍ، قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَقُولُ: كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (ع) يَقُولُ‌ إِنِّي أَكْرَهُ لِلرَّجُلِ أَنْ يُعَافَى فِي الدُّنْيَا وَ لَا يُصِيبَهُ شَيْ‌ءٌ مِنَ الْمَصَائِبِ، ثُمَّ ذَكَرَ أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ كَانَ مُسْتَقِيماً نُزِعَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَغَسَّلَهُ أَهْلُهُ ثُمَّ حُمِلَ إِلَى مُصَلَّاهُ فَمَاتَ فِيهِ.

جابر بن عبد الله الأنصاري‌

86 حَمْدَوَيْهِ وَ إِبْرَاهِيمُ ابْنَا نُصَيْرٍ، قَالا حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ نُوحٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ، قَالَ: سَأَلْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فَقُلْتُ أَخْبِرْنِي أَيَّ رَجُلٍ كَانَ عَلِيُّ بْنُ‌

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست