responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 104

الْمَهْدِيُّ مَوْلَى عُثْمَانَ‌

166 مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ، قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ زُرَارَةَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) أَنَّ الْمَهْدِيَّ مَوْلَى عُثْمَانَ أَتَى فَبَايَعَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ جَالِسٌ، قَالَ أُبَايِعُكَ عَلَى أَنَّ الْأَمْرَ كَانَ لَكَ أَوَّلًا وَ أَبْرَأُ[1] مِنْ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ، فَبَايَعَهُ.

سُلَيْمُ بْنُ قَيْسٍ الْهِلَالِيُ‌

167 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَرَّانِيُّ، قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ، عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ، قَالَ:[2] هَذَا نُسْخَةُ كِتَابِ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْعَامِرِيِّ ثُمَّ الْهِلَالِيِّ، دَفَعَهُ إِلَى أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ وَ قَرَأَهُ، وَ زَعَمَ أَبَانٌ أَنَّهُ قَرَأَهُ، عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (ع) قَالَ صَدَقَ سُلَيْمٌ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ هَذَا حَدِيثٌ نَعْرِفُهُ.

مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ أَبَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْهِلَالِيِّ، قَالَ‌ قُلْتُ: لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (ع) إِنِّي سَمِعْتُ مِنْ سَلْمَانَ وَ مِنْ مِقْدَادَ وَ مِنْ أَبِي ذَرٍّ


[1]- كذلك في النسخ. و في النسخة: كان لك و ابرء.

[2]- الظاهر ان الضمير في قال راجع الى محمّد بن الحسن و هذه الجملة الى كلمة نعرفه: من قوله، قالها مستندا الى هذا السند. و يمكن أن تكون الجملة الى قوله ثمّ الهلالى: من ابان و ما بعده من محمّد بن الحسن او من سائر رجال السند غير ابان.

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست