وصحيحة حفص : «
أصل حمام الحرم كانت لإسماعيل بن إبراهيم عليهماالسلام اتخذها كان يأنس بها » فقال أبو عبد الله عليهالسلام : « يستحبّ أن
يتّخذ طيراً مقصوصاً يأنس بها مخافة الهوام » [٢].
ورواية ابن سنان :
« شكى رجل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الوحشة ، فأمره أن يتّخذ في بيته زوج حمام » [٣].
ورواية الشحّام :
ذكرت الحمام عند أبي عبد الله عليهالسلام ، فقال : « اتّخذوها في منازلكم ، فإنّها محبوبة ، لحقتها
دعوة نوح عليهالسلام ، وهي آنس شيء في البيوت » [٤].