« ليس هذا طلب الدنيا ، هذا طلب الآخرة » [١].
ويكره لمجرّد إكثار المال وجمعه وزينة الدنيا وسائر ما يكون مكروها ، كما يحرم إذا كان سببا لترك واجب ، ويباح فيما سوى ذلك.
[١] الكافي ٥ : ٧٢ ـ ١٠ ، التهذيب ٦ : ٣٢٧ ـ ٩٠٣ ، الوسائل ١٧ : ٣٤ أبواب مقدمات التجارة ب ٧ ح ٣.