يونس بن عبد
الرحمن [١] ، وما رواه ابن شهرآشوب في مناقبه [٢] ، وغيرها.
وتقرير الكاظم عليهالسلام ابن أبي عمير
عليه ، كما في مرسلته المرويّة في الفقيه : كنت أنظر في النجوم وأعرفها وأعرف
الطالع ، فيدخلني من ذلك شيء ، فشكوت ذلك إلى أبي الحسن عليهالسلام ، فقال : « إذا
وقع في نفسك شيء فتصدّق على أول مسكين ثمَّ امض ، فإنّ الله تعالى يدفع عنك » [٣] إلى غير ذلك.
وحمل الأخبار
المانعة على اعتقاد التأثير أو الحكم بالبتّ والعمل في غيرهما بمقتضى الأصل
متعيّن.
ومنها
: الغناء ،
والكلام إمّا في مهيّته أو حكمه.
أمّا الأول :
فبيانه : أنّ كلمات العلماء من اللغويين والأدباء والفقهاء مختلفة في تفسير
الغناء.