[٢] إجماعاً
محققاً. ويشهد له من الكتاب ـ في الأول ـ قوله تعالى : ( وَما
مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ
وَبِرَسُولِهِ )[٢] وقوله تعالى ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ )[٣] ، وقوله تعالى : ( وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً )[٤] ومن السنة فيهما
أخبار كثيرة ، عقد لها في الوسائل باباً في مقدمات العبادات أوائل الجزء الأول [٥] فلاحظها.
[١] الوسائل باب : ٧
من أبواب آداب الصائم حديث : ٥.