الجمع المذكور ،
كما يظهر من ملاحظة الفقرات المذيل بها. وصحيح ابن مسلم لا مجال للاعتماد عليه ،
مع ما هو عليه من الإشكال.
[١] لكثرة النصوص
المتضمنة له. ولتعينه من بعض متأخري المتأخرين ـ تبعا لما عن الجعفي والعماني ـ كما
حكي.
[٢] تقدم وجهه.
[٣] كما هو
المشهور ، بل عن جملة ـ كالخلاف والانتصار وظاهر غيرهما ـ الإجماع عليه. وعن
الأمالي : إنه من دين الإمامية. ويشهد له صحيح
الحلبي : « إذا لم تدر أثنتين صليت أم أربعاً ـ
ولم يذهب ووهمك إلى شيء ـ فتشهد وسلم ، ثمَّ صل ركعتين وأربع سجدات ، تقرأ فيهما
بأم الكتاب ، ثمَّ تشهد وتسلم. فان كنت إنما صليت ركعتين كانتا هاتان تمام الأربع
، وإن كنت صليت أربعا كانتا هاتان نافلة » [١]ونحوه صحاح ابن أبي يعفور [٢] وزرارة [٣] ومحمد بن مسلم [٤] وقد تقدم حال ما
في مصحح زرارة السابق [٥] ونحوه خبر أبي بصير [٦] وصحيح بكير المروي
[١] الوسائل باب :
١١ من أبواب الخلل الواقع في الصلاة حديث : ١.
[٢] الوسائل باب :
١١ من أبواب الخلل الواقع في الصلاة حديث : ٢.
[٣] الوسائل باب :
١١ من أبواب الخلل الواقع في الصلاة حديث : ٤.
[٤] الوسائل باب :
١١ من أبواب الخلل الواقع في الصلاة حديث : ٦.