نام کتاب : مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 4 صفحه : 157
..........
الأقوى، للنصوص الكثيرة [1] الدالّة عليه، بعضها بالمفهوم و بعضها بالمنطوق.
و استثني منه مواضع تأتي إن شاء اللّه تعالى.
و اعلم أنّ المصنّف بعد حصره أسباب الحجر في الستّة ذكر منها أربعة، و قد تقدّم ذكر المفلّس، و ترك البحث عن المجنون. و لقد كان الأولى ذكره كغيره. و لعلّه تركه لقلّة مباحثه، إلّا أنّه غير كاف. و سيأتي له ذكر يسير لا يغني.
[1] الوسائل 13: 362 ب «10» من أبواب أحكام الوصايا ح 2، 7، 8، و ب «11» ح 4، 6، 11، و ب «16» ح 2، و ب «17» ح 13، 14، 16 و غير ذلك.
نام کتاب : مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 4 صفحه : 157