و أمّا الزيت: فقد تقدّم في غير واحدٍ من الأخبار؛ و لذا اختاره الصدوق [2] و العلّامة في التحرير حيث ذكر أنّ به روايةً حسنةً [3] و الشهيدان [4] و المحقّق الثاني [5]، و عن إيضاح النافع: أنّ عليه الفتوى [6].
و أمّا الملح: فقد ألحقه بها في المبسوط [7] و الوسيلة [8] و التذكرة [9] و نهاية الإحكام [10] و الدروس [11] و المسالك [12]، و لعلّه لفحوى التعليل الوارد في بعض الأخبار: من حاجة الناس [13].