(المقصد الثاني [1]) من المقاصد المقصودة لبيان أسباب الغسل:
[أحكام الحيض]
[ماهية الحيض]
(في) ماهية (الحيض) الذي يعبّر عنه ب«المحيض»، كما عن السرائر [2] و المبسوط [3] و الذكرى [4]؛ للآية [5]، و نصّ أهل اللغة [6]، و بيان أحكامه المتعلّقة به.
و هو لغةً: السيل مطلقاً كما في المنتهي [7] و عن غيره [8] أو مقيّداً
[1] في النسخ هكذا: «بسم اللّه الرحمن الرحيم، و به نستعين، الحمد للّه ربّ العالمين، و الصلاة و السلام على محمّد و آله المعصومين، و لعنة اللّه على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين، المقصد الثاني ..».