7- عمران الزعفراني: «عن أبي عبد اللّه عليه
السلام قال: من أنعم اللّه عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها.
الحديث».
8- حماد بن عمرو و أنس بن محمد عن أبيه: «عن جعفر بن محمد عن آبائه
عليهم السلام في وصية النبي «ص» لعلي قال: يا علي ثلاثة يقسين القلب:
استماع اللّهو، و طلب الصيد، و إتيان باب السّلطان».
9- احمد بن عامر الطائي عن الرضا عليه السلام في حديث الشامي انّه
«سأل أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى هدير الحمام الراعية «عبية» [1] قال:
تدعو على أهل المعازف و المزامير و العيدان».
10- الطوسي في مجالسه «عن على بن موسى عن آبائه عن علي عليهم السلام
قال: كلّ ما ألهى عن ذكر اللّه فهو من الميسر».
أي الذي جاء في الآية الكريمة «إِنَّمَا
الْخَمْرُ وَ الْمَيْسِرُ وَ الْأَنْصابُ وَ الْأَزْلامُ رِجْسٌ.»[1].
______________________________
المؤمنين عليه السلام الوسائل 12- 235 و في المصباح: الطبل الصغير
المخصر.
و عن بعض اللغويين: النرد في كلام أهل اليمن. و في النهاية: النرد،
و قيل:
الطبل، و قيل: البربط. و في المصباح الكبر بفتحتين: الطبل له وجه
واحد.
و في النهاية: الطبل ذو الرأسين و قيل: الطبل الذي له وجه واحد. و لم
أجد «الكبرات» جمعا له.
[1] كذا في الوسائل، و الظاهر أن الصحيح «الراعبية» و هي التي
يستحب اتخاذها في البيوت، ففي خبر السكوني: «اتخذوا الحمام الراعبية في بيوتكم
فإنها تلعن قتلة الحسين بن علي صلوات اللّه عليهما». و هديرها. سجعها.