ولو اتفق للولد قرابة من الأبوين، وأخرى من الأم كالإخوة اقتسموه [10] بالسوية، لسقوط نسب الأب، ولو كان المنفي توأمين توارثا بالأمومة [11].
(و) خامسها [12] (الحمل) وهو (مانع من الإرث [13] إلا أن
[1] أي بسبب اللعان.
[2] أي لا يرث الأب هذا الولد، ولا الولد هذا الأب.
[3] أي لا يرث الأب الابن، لأنه نفى بنوته عن نفسه.
[4] أي حين أن كذب الأب نفسه.
[5] أي بالولد.
[6] سواء اعترفوا به أم لا.
[7] أي عدم إرث الأقارب.
[8] وهو عدم الإرث مطلقا، سواء اعترفوا به أم لا.
[9] أي بتكذيب الأب نفسه.
[10] أي اقتسم قرابة الولد من أبيه وقرابة الولد من أمه - إرث الولد بالسوية لأنهم جميعا قرابة أمه بعد سقوط نسب أبيه.
[11] لسقوط نسب الأب على الاطلاق.
[12] أي خامس موانع الإرث.
[13] لا يرث هر. ويمنع الآخرين أن يرثوا كملا.
[2] أي لا يرث الأب هذا الولد، ولا الولد هذا الأب.
[3] أي لا يرث الأب الابن، لأنه نفى بنوته عن نفسه.
[4] أي حين أن كذب الأب نفسه.
[5] أي بالولد.
[6] سواء اعترفوا به أم لا.
[7] أي عدم إرث الأقارب.
[8] وهو عدم الإرث مطلقا، سواء اعترفوا به أم لا.
[9] أي بتكذيب الأب نفسه.
[10] أي اقتسم قرابة الولد من أبيه وقرابة الولد من أمه - إرث الولد بالسوية لأنهم جميعا قرابة أمه بعد سقوط نسب أبيه.
[11] لسقوط نسب الأب على الاطلاق.
[12] أي خامس موانع الإرث.
[13] لا يرث هر. ويمنع الآخرين أن يرثوا كملا.