(والجلال وهو الذي يتغذى عذرة الإنسان محضا) لا يخلط غيرها إلى أن ينبت عليها لحمه، ويشتد عظمه عرفا (حرام حتى يستبرأ على الأقوى)، لحسنة [7] هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا تأكلوا لحوم الجلالة، وهي التي تأكل العذرة وإن أصابك من عرقها فاغسله.
وقريب منها حسنة [8] حفص وفي معناهما [9] روايات أخر ضعيفة.
[1] أي الجمع الكثير.
[2] أي الثاء.
[3] أي الهدف الذي يرمي إليه.
[4] أي بالسهام. الواحدة نشابة، جمعه (نشاشيب).
والمراد من المجثمة: الحيوان الذي يجعل هدفا ويرمى بالسهام.
[5] أي التجثيم. والصبر.
[6] وقد أشار إلى الحديث في مجمع البحرين مادة " صبر ".
[7] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1379 الجزء 6 كتاب الأطعمة ص 250 الحديث.
[8] نفس المصدر الحديث 2.
[9] أي وفي معنى الحسنتين اللتين ذكرناهما في الهامش رقم 8 7 روايات أخر.
راجع نفس المصدر الحديث 3 - 6 - 9 - 11 - 12.
[2] أي الثاء.
[3] أي الهدف الذي يرمي إليه.
[4] أي بالسهام. الواحدة نشابة، جمعه (نشاشيب).
والمراد من المجثمة: الحيوان الذي يجعل هدفا ويرمى بالسهام.
[5] أي التجثيم. والصبر.
[6] وقد أشار إلى الحديث في مجمع البحرين مادة " صبر ".
[7] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1379 الجزء 6 كتاب الأطعمة ص 250 الحديث.
[8] نفس المصدر الحديث 2.
[9] أي وفي معنى الحسنتين اللتين ذكرناهما في الهامش رقم 8 7 روايات أخر.
راجع نفس المصدر الحديث 3 - 6 - 9 - 11 - 12.