(وللخطاف) [5] بضم الخاء وتشديد الطاء وهو الصنونو (أشد كراهة) من الهدهد، لما روي عن النبي صلى الله عليه وآله: استوصوا بالصنينات خيرا يعني الخطاف فإنهن آنس طير الناس بالناس [6]، بل قيل بتحريمه، لرواية داود الرقي قال: بينا نحن قعود عن أبي عبد الله عليه السلام إذ مر رجل بيده خطاف مذبوح فوثب إليه أبو عبد الله عليه السلام حتى أخذه من يده ثم دحا [7] به الأرض: فقال عليه السلام
[1] بضم الصاد وتشديد الواو: طائر أغبر اللون. طويل الرقبة أكثر ما يبيت في النخل.
[2] (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 253 الباب 16 الحديث 4.
[3] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1370 الجزء 6 كتاب الصيد ص 224 الحديث 2.
[4] نفس المصدر الحديث 1.
[5] بضم الخاء وتشديد الطاء: طائر يشبه الصنونو طويل الجناحين.
قصير الرجلين. أسود اللون.
والصنونو: نوع من الخطاطيف واحدته (صنونة).
[6] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1379 الجزء 6 كتاب الصيد ص 223 الحديث 2.
[7] أي رماه على الأرض بقهر.
[2] (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 253 الباب 16 الحديث 4.
[3] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1370 الجزء 6 كتاب الصيد ص 224 الحديث 2.
[4] نفس المصدر الحديث 1.
[5] بضم الخاء وتشديد الطاء: طائر يشبه الصنونو طويل الجناحين.
قصير الرجلين. أسود اللون.
والصنونو: نوع من الخطاطيف واحدته (صنونة).
[6] (الكافي) الطبعة الجديدة ب (طهران) سنة 1379 الجزء 6 كتاب الصيد ص 223 الحديث 2.
[7] أي رماه على الأرض بقهر.