(السادس الحركة بعد الذبح أو النحر) ويكفي مسماهما في بعض الأعضاء كالذنب والأذن، دون التقلص [3] والاختلاج [4] فإنه قد يحصل في اللحم المسلوخ (أو خروج الدم المعتدل) وهو الخارج بدفع لا المتثاقل [5]، فلو انتفيا [6] حرم، لصحيحة الحلبي على الأول [7] ورواية الحسين بن مسلم على الثاني [8].
[1] بفتح اللام وسكون الحاء هما: العظمان اللذان تنبت اللحية على بشرتهما.
[2] بفتح اللام وتشديد الباء وزان (حبة) موضع القلادة من الصدر جمعها (لبات) وزان (حبات).
[3] مصدر باب التفعل بمعنى الانضمام والانزواء أي الانكماش يقال:
تقلصت شفتاه أي انضمت وانزوت.
[4] الاختلاج الحركة في الجفون. والمراد منه هنا: الحركة الخفيفة في الأعضاء.
[5] وهو الخروج ببطء.
[6] أي الحركة، أو خروج الدم المعتدل.
[7] وهو (اعتبار الحركة بعد الذبح).
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة. المجلد 3 كتاب الذباحة ص 240 الباب 11 الحديث 3 حيث تجد الصحيحة تدل على هذا الاعتبار.
فاللام في لصحيحة تعليل (لاعتبار الحركة بعد الذبح، أو النحر).
[8] وهو (اعتبار خروج الدم المعتدل).
[2] بفتح اللام وتشديد الباء وزان (حبة) موضع القلادة من الصدر جمعها (لبات) وزان (حبات).
[3] مصدر باب التفعل بمعنى الانضمام والانزواء أي الانكماش يقال:
تقلصت شفتاه أي انضمت وانزوت.
[4] الاختلاج الحركة في الجفون. والمراد منه هنا: الحركة الخفيفة في الأعضاء.
[5] وهو الخروج ببطء.
[6] أي الحركة، أو خروج الدم المعتدل.
[7] وهو (اعتبار الحركة بعد الذبح).
راجع (الوسائل) الطبعة القديمة. المجلد 3 كتاب الذباحة ص 240 الباب 11 الحديث 3 حيث تجد الصحيحة تدل على هذا الاعتبار.
فاللام في لصحيحة تعليل (لاعتبار الحركة بعد الذبح، أو النحر).
[8] وهو (اعتبار خروج الدم المعتدل).