والشرط الأول [4] قد ذكره هنا في أول الكتاب [5].
والثاني يلزم من جعلها [6] شروط الاحياء مضافا إلى ما سيأتي من قوله: والمرجع في الاحياء إلى العرف [7] الخ.
الاحياء يتحقق بحصول ذلك.
أما مجرد الايجاد من غير تحقق الوجود فلا يفيد الاحياء.
[1] بالنصب عطفا على مدخول (وجعل منها) أي وجعل (المصنف) من تلك الشروط التسعة. قصد التملك.
وهذا هو الشرط الثالث من الشرائط الثلاثة الزائدة على الست المذكورة في الكتاب.
[2] كما لو أحيى إحياء تاما. ولكن بقصد ولده، أو أخيه مثلا.
[3] بأن كان عابثا بذلك الاحياء.
[4] وهو (إذن الإمام) عليه السلام مع حضوره.
[5] عند قول (المصنف): (وإلا افتقر إلى إذنه) أي وإن كان (الإمام) عليه السلام حاضرا احتاج الاحياء إلى إذنه.
[6] وهو (وجود ما يخرجها عن الموات). فهذا الشرط يستفاد من قول (المصنف): (وشروط الاحياء ستة). فإن من لوازم الاحياء إيجاد ما يصدق معه الاحياء.
ومرجع الضمير في (من جعلها) (الشروط الستة المذكورة في الكتاب).
[7] فالعرف يرى أن الاحياء بإيجاد شئ في الأرض يخرجها عن الموات وحاصل
أما مجرد الايجاد من غير تحقق الوجود فلا يفيد الاحياء.
[1] بالنصب عطفا على مدخول (وجعل منها) أي وجعل (المصنف) من تلك الشروط التسعة. قصد التملك.
وهذا هو الشرط الثالث من الشرائط الثلاثة الزائدة على الست المذكورة في الكتاب.
[2] كما لو أحيى إحياء تاما. ولكن بقصد ولده، أو أخيه مثلا.
[3] بأن كان عابثا بذلك الاحياء.
[4] وهو (إذن الإمام) عليه السلام مع حضوره.
[5] عند قول (المصنف): (وإلا افتقر إلى إذنه) أي وإن كان (الإمام) عليه السلام حاضرا احتاج الاحياء إلى إذنه.
[6] وهو (وجود ما يخرجها عن الموات). فهذا الشرط يستفاد من قول (المصنف): (وشروط الاحياء ستة). فإن من لوازم الاحياء إيجاد ما يصدق معه الاحياء.
ومرجع الضمير في (من جعلها) (الشروط الستة المذكورة في الكتاب).
[7] فالعرف يرى أن الاحياء بإيجاد شئ في الأرض يخرجها عن الموات وحاصل