(وإسلام المملوك في دار الحرب سابقا على مولاه [10] خارجا
[1] الوسائل الطبعة القديمة ج 3 ص 202 كتاب العتق الباب 23 الحديث 1.
[2] نفس المصدر الحديث 2.
[3] راجع الوسائل الطبعة القديمة ج 3 ص 202 كتاب العتق الباب 23 الأحاديث حيث تجدها مؤيدة لهذين الخبرين المشار إليهما في الهامش رقم 1 - 2.
[4] أي وإن لم يكن إجماع في البين لأنكر (ابن إدريس) قدس سره صحة هذا القول، لأن الأخبار المشار إليها أخبار آحاد وهو لا يعمل بها مطلقا سواء كانت ضعافا أم لا.
[5] أي بالجذام.
[6] أي المختصر النافع (للمحقق الحلي) قدس سره.
[7] أي هذه النسبة.
[8] أي الحكم بأن الإقعاد موجب للعتق.
[9] أي الإجماع هو المستند في أن الإقعاد موجب للعتق.
[10] أي على إسلام مولاه.
[2] نفس المصدر الحديث 2.
[3] راجع الوسائل الطبعة القديمة ج 3 ص 202 كتاب العتق الباب 23 الأحاديث حيث تجدها مؤيدة لهذين الخبرين المشار إليهما في الهامش رقم 1 - 2.
[4] أي وإن لم يكن إجماع في البين لأنكر (ابن إدريس) قدس سره صحة هذا القول، لأن الأخبار المشار إليها أخبار آحاد وهو لا يعمل بها مطلقا سواء كانت ضعافا أم لا.
[5] أي بالجذام.
[6] أي المختصر النافع (للمحقق الحلي) قدس سره.
[7] أي هذه النسبة.
[8] أي الحكم بأن الإقعاد موجب للعتق.
[9] أي الإجماع هو المستند في أن الإقعاد موجب للعتق.
[10] أي على إسلام مولاه.