" الثالث الملك: وتجب النفقة على الرقيق) ذكرا وأنثى وإن كان أعمى وزمنا [8] (والبهيمة) بالعلف والسقي، حيث تفتقر [9] إليهما،
فالاحتمال الأخير الذي احتمله الشارح رحمه الله ضعيف.
و" قدر " في الآية بمعنى " قتر " وهو الضيق في المعاش.
[1] أي على الممتنع [2] الجملة نعت ل " مال " أي لم يكن من المستثنيات في الدين كالثياب، والخادم اللائقين بحاله وقد تقدم ذلك في كتاب الدين ج 4 ص 42 من طبعتنا الحديثة.
[3] وإلا أجبره على الإنفاق، ويتلخص ذلك في أمرين: أما إجبار الحاكم للمتنع حتى ينفق بنفسه، أو يتصدى الحاكم ببيع ماله للإنفاق على عياله.
[4] هما: بيع جزء جزء. والاقتراض.
[5] أي الأمران المذكوران.
[6] لا توجد لفظة " له " في أكثر النسخ المطبوعة والمخطوطة.
[7] أي على بيع أقل ما يمكن.
[8] يعني أن الإنفاق على المملوك ليس بإزاء خدمته. بل يجب مطلقا ما دام مملوكا له.
[9] أي البهيمة.
و" قدر " في الآية بمعنى " قتر " وهو الضيق في المعاش.
[1] أي على الممتنع [2] الجملة نعت ل " مال " أي لم يكن من المستثنيات في الدين كالثياب، والخادم اللائقين بحاله وقد تقدم ذلك في كتاب الدين ج 4 ص 42 من طبعتنا الحديثة.
[3] وإلا أجبره على الإنفاق، ويتلخص ذلك في أمرين: أما إجبار الحاكم للمتنع حتى ينفق بنفسه، أو يتصدى الحاكم ببيع ماله للإنفاق على عياله.
[4] هما: بيع جزء جزء. والاقتراض.
[5] أي الأمران المذكوران.
[6] لا توجد لفظة " له " في أكثر النسخ المطبوعة والمخطوطة.
[7] أي على بيع أقل ما يمكن.
[8] يعني أن الإنفاق على المملوك ليس بإزاء خدمته. بل يجب مطلقا ما دام مملوكا له.
[9] أي البهيمة.