(وجنس المأدوم والملبوس والمسكن يتبع عادة أمثالها) في بلد السكنى لا في بيت أهلها، ولو تعدد القوت في البلد اعتبر الغالب، فإن اختلف الغالب فيها [7] أو قوتها من غير غالب [8] وجب اللائق به [9].
(ولها المنع من مشاركة غير الزوج) في المسكن بأن تنفرد [10]
[1] أي من أهل الخدم.
[2] أي ترتفع بنفسها بسبب الانتقال.
[3] أي مصابة بعاهة أقعدتها عن القيام بحوائجها بنفسها.
[4] الضمير يعود إلى الخادم باعتبار كونها امرأة.
[5] أي للزوج، لا الزوجة.
[6] هذا في صورة المرض والزمانة، أما قي صورة الحاجة إلى الخادم بسبب.
كونها من أهله فلا يليق بها أن تستخدم زوجها، بل ينبغي للزوج أن يخدم لها غيره [7] أي في البلدة. واختلاف الغالب يكون بحسب الفصول والأيام.
فيغلب قوت البلدة في فترة شيئا. ثم يغلب شئ آخر في فترة أخرى [8] أي اختلف قوت البلدة من غير أن يغلب بعضها على بعض.
[9] أي بحال الزوج.
[10] أي تريد الانفراد بالمسكن.
[2] أي ترتفع بنفسها بسبب الانتقال.
[3] أي مصابة بعاهة أقعدتها عن القيام بحوائجها بنفسها.
[4] الضمير يعود إلى الخادم باعتبار كونها امرأة.
[5] أي للزوج، لا الزوجة.
[6] هذا في صورة المرض والزمانة، أما قي صورة الحاجة إلى الخادم بسبب.
كونها من أهله فلا يليق بها أن تستخدم زوجها، بل ينبغي للزوج أن يخدم لها غيره [7] أي في البلدة. واختلاف الغالب يكون بحسب الفصول والأيام.
فيغلب قوت البلدة في فترة شيئا. ثم يغلب شئ آخر في فترة أخرى [8] أي اختلف قوت البلدة من غير أن يغلب بعضها على بعض.
[9] أي بحال الزوج.
[10] أي تريد الانفراد بالمسكن.