(ولا بأسماء المخلوقات الشريفة) كالنبي والأئمة والكعبة والقرآن لقوله صلى الله عليه وآله: من كان حالفا فليحلف بالله، أو ليذر [1].
(واتباع مشيئة الله تعالى) لليمين (يمنع الانعقاد) وإن علمت مشيئته لمتعلقه [2] كالواجب والمندوب على الأشهر [3]، مع اتصالها به [4] عادة، ونطقه [5] بها [6]، ولا يقدح التنفس والسعال، وقصده [7] إليها [8] عند النطق بها [9] وإن انتفت عند اليمين [10].
المذكورة فإنها لا يمكن الاشتراك فيها حقيقة، بل مجازا.
سوى الأزلي، فإنه لا يمكن الاشتراك فيه لا حقيقة ولا مجازا.
ولمزيد الاطلاع راجع (شرح الأسماء الحسنى).
[1] مستدرك الوسائل الحديث الثاني الباب 24 من كتاب الأيمان.
[2] مرجع الضمير (الحلف).
[3] قيد لتعميم الحكم بالبطلان لصورة العلم بمشية الله تعالى لمتعلق الحلف، خلافا للعلامة قدس سره حيث خص الحكم بصورة عدم العلم بمشية الله تعالى.
[4] مرجع الضمير (الحلف) كما وأن ضمير (اتصالها) يرجع إلى المشية.
[5] بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع نطق الحالف.
[6] مرجع الضمير (المشية).
[7] بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع قصده إلى المشية.
[8] مرجع الضمير (المشية).
[9] مرجع الضمير (المشية).
[10] أي وإن انتفت المشية أي قصدها عند النطق باليمين، بأن لم يكن
سوى الأزلي، فإنه لا يمكن الاشتراك فيه لا حقيقة ولا مجازا.
ولمزيد الاطلاع راجع (شرح الأسماء الحسنى).
[1] مستدرك الوسائل الحديث الثاني الباب 24 من كتاب الأيمان.
[2] مرجع الضمير (الحلف).
[3] قيد لتعميم الحكم بالبطلان لصورة العلم بمشية الله تعالى لمتعلق الحلف، خلافا للعلامة قدس سره حيث خص الحكم بصورة عدم العلم بمشية الله تعالى.
[4] مرجع الضمير (الحلف) كما وأن ضمير (اتصالها) يرجع إلى المشية.
[5] بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع نطق الحالف.
[6] مرجع الضمير (المشية).
[7] بالجر عطفا على مدخول (مع) أي مع قصده إلى المشية.
[8] مرجع الضمير (المشية).
[9] مرجع الضمير (المشية).
[10] أي وإن انتفت المشية أي قصدها عند النطق باليمين، بأن لم يكن