[1] وهو قوله: " إلى الفجر ".
[2] أي لا يسقط المبيت في ليلة التاسع بعد نصف الليل بمنى، بل هو باق إلى الفجر، كما أنه يسقط في ليالي التشريق.
[3] أي كالمبيت في منى ليالي التشريق وهي ليلة الحادي عشر، والثاني عشر والثالث عشر.
وإنما سميت ليالي التشريق، لأن لحوم الأضاحي كانت تقدد في تلك الأيام وتبسط في الشمس لتجف. والتقديد: التجفيف، أو لأن العرب كانت لا تنحر الهدي والضحايا حتى تشرق الشمس.
[4] بكسر السين وتشديدها: واد معترض في الطريق بين جمع ومنى، وهو إلى منى أقرب، وهو من حدودها. سمي بذلك لما قيل: إن فيل " أبرهة " أعيى وكل فيه فحسر أصحابه بفعله، وأوقعهم في الحسرات.
[5] أو من نصبه " الإمام " عليه السلام أميرا على الحجاج.
[6] أي قبل الصلاتين.
[7] أي عن الصلاة.
[2] أي لا يسقط المبيت في ليلة التاسع بعد نصف الليل بمنى، بل هو باق إلى الفجر، كما أنه يسقط في ليالي التشريق.
[3] أي كالمبيت في منى ليالي التشريق وهي ليلة الحادي عشر، والثاني عشر والثالث عشر.
وإنما سميت ليالي التشريق، لأن لحوم الأضاحي كانت تقدد في تلك الأيام وتبسط في الشمس لتجف. والتقديد: التجفيف، أو لأن العرب كانت لا تنحر الهدي والضحايا حتى تشرق الشمس.
[4] بكسر السين وتشديدها: واد معترض في الطريق بين جمع ومنى، وهو إلى منى أقرب، وهو من حدودها. سمي بذلك لما قيل: إن فيل " أبرهة " أعيى وكل فيه فحسر أصحابه بفعله، وأوقعهم في الحسرات.
[5] أو من نصبه " الإمام " عليه السلام أميرا على الحجاج.
[6] أي قبل الصلاتين.
[7] أي عن الصلاة.