(القول في السعي والتقصير - ومقدماته) كلها مسنونة [7] (استلام الحجر) عند إرادة الخروج إليه [8]، (والشرب من زمزم، وصب الماء منه عليه) من الدلو المقابل للحجر، وإلا فمن غيره [9]، والأفضل استقاؤه بنفسه، ويقول عند الشرب، والصب: اللهم اجعله علما نافعا، ورزقا واسعا، وشفاء من كل داء وسقم.
(والطهارة) من الحدث على أصح القولين. وقيل: يشترط ومن الخبث أيضا، (والخروج من باب الصفا) وهو الآن داخل في المسجد كباب
[1] وهو (تعلق الكراهة بالأشواط الزائدة) بعد إكمال الطواف إن عرض قصد الزيادة.
[2] أي (قصد الزيادة).
[3] أي وإن كان قصده للزيادة من ابتداء الطواف تعلقت الكراهة بالمجموع [4] وهما: (قصد الزيادة من ابتداء الطواف) ليكون المجموع مكروها.
أو (قصد الزيادة بعد إكمال) لتكون الزيادة وحدها مكروهة.
[5] أي (وإن لم يكن نفس الثواب المعين لمطلق الطواف.).
[6] بناء على أن الكراهة بمعنى (أقل ثوابا).
[7] أي كلها مستحبة واردة عن الرسول الأكرم والأئمة الأطهار عليهم الصلاة والسلام.
[8] أي (إلى السعي).
[9] أي (من غير الدلو).
[2] أي (قصد الزيادة).
[3] أي وإن كان قصده للزيادة من ابتداء الطواف تعلقت الكراهة بالمجموع [4] وهما: (قصد الزيادة من ابتداء الطواف) ليكون المجموع مكروها.
أو (قصد الزيادة بعد إكمال) لتكون الزيادة وحدها مكروهة.
[5] أي (وإن لم يكن نفس الثواب المعين لمطلق الطواف.).
[6] بناء على أن الكراهة بمعنى (أقل ثوابا).
[7] أي كلها مستحبة واردة عن الرسول الأكرم والأئمة الأطهار عليهم الصلاة والسلام.
[8] أي (إلى السعي).
[9] أي (من غير الدلو).