ومبدأ التقدير منتهى عمارة مكة إلى منزله، ويحتمل إلى بلده مع عدم سعتها جدا [5]، وإلا فمحلته. ويمتاز هذا النوع عن قسيميه [6] (أنه يقدم عمرته على حجه ناويا بها التمتع)، بخلاف عمرتيهما فإنها مفردة بنية [7].
(وقران وإفراد) ويشتركان في تأخير العمرة عن الحج وجملة
[1] في نسخة: " وسمي ".
[2] ومنه التلذذ بالنساء. والعمدة في تسمية حج التمتع هي هذه الناحية من التمتع الجنسي.
[3] الوسائل الباب 6 من أبواب أقسام الحج.
[4] في نسخة: " فيختص " وهو فعل لازم محتاج إلى تقدير جار أي يختص بكل واحدة.
[5] أي سعة خارجة عن المتعارف.
[6] الإفراد والقران.
[7] يعني أن عمرة التمتع ينوي فيها " عمرة التمتع إلى الحج " أما في عمرتي الإفراد والقران، فنية العمرة فيهما نية مفيدة لا يضاف إليها قصد الحج.
[2] ومنه التلذذ بالنساء. والعمدة في تسمية حج التمتع هي هذه الناحية من التمتع الجنسي.
[3] الوسائل الباب 6 من أبواب أقسام الحج.
[4] في نسخة: " فيختص " وهو فعل لازم محتاج إلى تقدير جار أي يختص بكل واحدة.
[5] أي سعة خارجة عن المتعارف.
[6] الإفراد والقران.
[7] يعني أن عمرة التمتع ينوي فيها " عمرة التمتع إلى الحج " أما في عمرتي الإفراد والقران، فنية العمرة فيهما نية مفيدة لا يضاف إليها قصد الحج.