(والعبث [2]: بشئ من أعضائه، لمنافاته الخشوع المأمور به وقد رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجلا يعبث في الصلاة فقال:
" لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه [3] ".
(والتنخم [4]، ومثله البصاق وخصوصا إلى القبلة، واليمين وبين يديه.
(والفرقعة [5]) بالأصابع.
(والتأوه [6] بحرف واحد)، وأصله قول (أوه) عند الشكاية والتوجع.
والمراد هنا النطق به على وجه لا يظهر منه حرفان [7].
[1] راجع (المصدر نفسه) ص 1259. الباب 11. الحديث 3.
[2] أي ويكره العبث.
[3] راجع (مستدرك وسائل الشيعة) المجلد الأول. ص 404 الباب 11. الحديث 3.
[4] أي ويكره التنخم، وقد تقدم تفسير التنخم والبصاق في الهامش 4 من ص 545.
[5] أي ويكره الفرقعة بالأصابع، والفرقعة بفتح الفاء وسكون الراء وفتح القاف والعين: معناه فرك الأصابع بعضها ببعض ليحدث صوتا.
[6] أي ويكره التأوه.
[7] لأنه إذا تولد من التأوه حرفان بطلت الصلاة، كما مر في ص 561 من أن الكلام المبطل هو ما تركب من حرفين، سواء أكان لهما معنى موضوع، أم لا.
[2] أي ويكره العبث.
[3] راجع (مستدرك وسائل الشيعة) المجلد الأول. ص 404 الباب 11. الحديث 3.
[4] أي ويكره التنخم، وقد تقدم تفسير التنخم والبصاق في الهامش 4 من ص 545.
[5] أي ويكره الفرقعة بالأصابع، والفرقعة بفتح الفاء وسكون الراء وفتح القاف والعين: معناه فرك الأصابع بعضها ببعض ليحدث صوتا.
[6] أي ويكره التأوه.
[7] لأنه إذا تولد من التأوه حرفان بطلت الصلاة، كما مر في ص 561 من أن الكلام المبطل هو ما تركب من حرفين، سواء أكان لهما معنى موضوع، أم لا.