والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين المعصومين وسلم تسليما كثيرا [1]. إلى هنا انتهى الجزء الثاني - حسب تجزئتنا - ويتلوه الجزء الثالث إن شاء الله تعالى من أول كتاب الصلاة * * *
[1] أثبتنا الحمد والصلاة " مطابقا لما في المطبوعة، والظاهر أنه من المستنسخ، لاختلاف عبائر النسخ وعدم وروده في ق.