responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رياض المسائل نویسنده : الطباطبائي، السيد علي    جلد : 1  صفحه : 213
الكتب ثلاثة المتقدمة. وهو أحوط.
(واستقبال) قرصي (الشمس والقمر) مطلقا - حتى الهلال - بفرجه دون مقاديمه أو مآخيره، مطلقا على الأشهر، للمرسلين في الكافي [1] والفقيه [2] أو في البول خاصة، كما عن ظاهر الشيخ في الاقتصاد [3] والجمل [4] والمصباح [5] ومختصره [6] وابن سعيد [7] وسلار [8] ومحتمل الارشاد [9] والبيان [10] والنفلية [11]، للأصل واختصاص أكثر الأخبار به. وهو كما ترى! وقيل: بالمنع [12]، لظواهرها. وهو ضعيف، لضعفها وخلوا كثير من الروايات المبينة لحدود الاستنجاء عما تضمنته.
ولا يكره الاستدبار عند البول والاستقبال عند الغائط مع ستر القبل، للأصل، وحكاية الاجماع عليه عن فخر الاسلام [13] وظهور اختصاص الأخبار بالاستقبال بالحدثين. وما في المرسل " لا تستقبل الهلال ولا تستدبره " [14] غير صريح، لامكان اختصاص النهي في الأول بالبول وفي الثاني بالغائط.
(والبول في الأرض الصلبة) لما تقدم في ارتياد المكان المناسب.
(وفي مواطن الهوام) ولا يحرم. خلافا للهداية، فلم يجوزه [15] والأصل مع


[1] الكافي: كتاب الطهارة باب الموضع الذي يكره... ح 3 ج 3 ص 15.
[2] من لا يحضره الفقيه: باب ارتياد المكان للحدث و... ح 48 ج 1 ص 26.
[3] الاقتصاد: في ذكر الوضوء وأحكامه ص 241.
[4] الجمل والعقود: في ذكر الطهارة ص 37.
[5] مصباح المتهجد: في كيفية الطهارة ص 6.
[6] نقله في كشف اللثام: ج 1 ص 23.
[7] الجامع للشرائع: كتاب الطهارة باب الاستطابة وسنن الحمام ص 26.
[8] المراسم: كتاب الطهارة في ذكر ما يتطهر منه الأحداث ص 33.
[9] إرشاد الأذهان: كتاب الطهارة في ما يكره للمتخلي ج 1 ص 222.
[10] البيان: كتاب الطهارة في ما يكره على المتخلي ص 6.
[11] النفلية: الفصل الأول في سنن المقدمات ص 91.
[12] المقنعة: باب آداب الأحداث الموجبة للطهارات ص 42.
[13] حكاه في كشف اللثام (ج 1 ص 23) عن شرح الارشاد لفخر الاسلام.
[14] من لا يحضره الفقيه: باب ارتياد المكان للحدث و... ح 48 ج 1 ص 26.
[15] الهداية (الجوامع الفقهية): باب الوضوء ص 48 س 30.


نام کتاب : رياض المسائل نویسنده : الطباطبائي، السيد علي    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست