responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر الكلام نویسنده : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    جلد : 7  صفحه : 203

والأحوال كحال الصوم [١] والصلاة [٢] والتعقيب [٣] والقراءة [٤] والسجود [٥] وما بين الأذانين [٦] وما بين نزول الامام من المنبر يوم الجمعة إلى أن تقام الصلاة [٧] وعند الرقة [٨] والدمعة [٩] والغربة ، والاضطرار [١٠] وهبوب الرياح [١١] والتقاء الصفين [١٢] وأول قطرة من دم شهيد [١٣] ووصول كف الخضيب إلى وسط السماء ، كل ذلك للنص كما قيل ، وأحسن الأدعية القرآنية ، ثم الأدعية المأثورة عن النبي والأئمة الطاهرين ( صلوات الله عليهم أجمعين ) ، فهي شفاء لصدور العالمين ، ونجاح المطالب العابدين ، وهذا حديث عرض في البين ما أحببنا خلو الكتاب عنه ، فلنعد لما نحن فيه.

ويدل على استحباب خصوص الوتر من صلاة الليل فيما يقرب من الفجر ما رواه‌ الشيخ في الصحيح عن معاوية بن وهب [١٤] « سألت أبا عبد الله عليه‌السلام عن‌


[١] أمالي الصدوق عليه الرحمة ص ١٥٩ ـ المجلس ٤٥ ـ الحديث ٤.

[٢] الوسائل ـ الباب ـ ٦ ـ من أبواب التعقيب ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة.

[٣] الوسائل ـ الباب ـ ٤ و ٥ ـ من أبواب التعقيب من كتاب الصلاة.

[٤] الوسائل ـ الباب ـ ٢٣ ـ من أبواب الدعاء من كتاب الصلاة.

[٥] الوسائل ـ الباب ـ ١٧ ـ من أبواب السجود ـ الحديث ٣ من كتاب الصلاة.

[٦] الوسائل ـ الباب ـ ١٢ ـ من أبواب الأذان والإقامة من كتاب الصلاة.

[٧] الوسائل ـ الباب ـ ٣٠ ـ من أبواب صلاة الجمعة ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة.

[٨] الوسائل ـ الباب ـ ٢٨ ـ من أبواب الدعاء ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة.

[٩] الوسائل ـ الباب ـ ٢٨ ـ من أبواب الدعاء ـ الحديث ٣ من كتاب الصلاة.

[١٠] الصحيفة السجادية ص ٢٩٨ ـ الدعاء ٥١ ونصه‌ « أنت الذي أحببت عند الاضطرار دعوتي ».

[١١] الوسائل ـ الباب ـ ٢٣ ـ من أبواب الدعاء ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة.

[١٢] الوسائل ـ الباب ـ ٢٣ ـ من أبواب الدعاء ـ الحديث ٢ من كتاب الصلاة.

[١٣] الوسائل ـ الباب ـ ٢٣ ـ من أبواب الدعاء ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة.

[١٤] الوسائل ـ الباب ـ ٥٤ ـ من أبواب المواقيت ـ الحديث ١ من كتاب الصلاة مع اختلاف فيه.

نام کتاب : جواهر الكلام نویسنده : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    جلد : 7  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست