إلى هنا تم الجزء
السابع والثلاثون ، وقد بذلنا الجهد في تنميقه وتحقيقه والتعليق عليه وتصحيحه ،
فنشكره تعالى على ما وفقنا لذلك ، ونسأله أن يديم توفيقنا لإخراج بقية الأجزاء
ويزيد من فضله أنه ذو الفضل العظيم.
ويتلوه الجزء
الثامن والثلاثون في كتابي إحياء الموات واللقطة إنشاء الله تعالى.