responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر الكلام نویسنده : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    جلد : 36  صفحه : 488

اليوم سم ولا سحر [١] فنعم التمر هي لا داء ولا غائلة [٢].

و ( الصرفان ) هو العجوة أو منها [٣] ولذا ورد فيه أنه سيد تموركم [٤] و « نعم التمر لا داء ولا غائلة » [٥] وفيه شفاء [٦].

ومن أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة على الريق من تمر العالية لم يضره سم ولا سحر ولا شيطان [٧] ومن أكل سبع تمرات عجوة عند منامه قتلت الديدان في بطنه [٨].

وكان أمير المؤمنين عليه‌السلام يحب ( العنب ) [٩] ويعجب علي بن الحسين عليهما‌السلام [١٠] ويذهب الغم وخصوصا الأسود منه [١١] والرازقي منه أحد الخمسة التي نزلت من الجنة :

الرمان الإمليسي والتفاح الشيقان والسفرجل والعنب الرازقي والرطب المشان [١٢].

وإن لكل ثمرة سما فإذا أتي بها فلتمس بالماء ولتغمس فيه [١٣].

و ( الزبيب ) وخصوصا الطائفي يكشف المرة ، ويشد القلب ، ويطفئ الحرارة ، ويذهب بالبلغم ، ويشد العصب ، ويذهب بالإعياء ، ويحسن


[١] روى ذلك في الوسائل ـ الباب ـ ٧٤ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٦.

[٢] روى ذلك في الوسائل ـ الباب ـ ٧٤ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٩.

[٣] روى ذلك في الوسائل ـ الباب ـ ٧٤ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١١.

[٤] روى في الوسائل ـ الباب ـ ٧٥ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١.

[٥] روى ذلك في الوسائل ـ الباب ـ ٧٤ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١١.

[٦] روى ذلك في الوسائل ـ الباب ـ ٧٤ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١٠.

[٧] الوسائل ـ الباب ـ ٧٧ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١.

[٨] الوسائل ـ الباب ـ ٧٧ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٢.

[٩] لما رواه في الوسائل ـ الباب ـ ٨٢ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٤.

[١٠] لما رواه في الوسائل ـ الباب ـ ٨٢ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١.

[١١] الوسائل ـ الباب ـ ٨٣ ـ من أبواب الأطعمة المباحة.

[١٢] الوسائل ـ الباب ـ ٧٩ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١.

[١٣] الوسائل ـ الباب ـ ٨٠ ـ من أبواب الأطعمة المباحة.

نام کتاب : جواهر الكلام نویسنده : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    جلد : 36  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست