الثريد ، ولم أجد
أوفق منه ، ولوددت أن الاسفاناجات حرمت » وهو المرق الأبيض الذي ليس فيه حموضة.
وأكل ( اللحم
كبابا ) ـ أي مشويا ـ يذهب الضعف والحمى [١].
و ( الرأس من
الشاة ) موضع الذكاة ، وأقرب من المرعى وأبعد من الأذى [٢].
وإدمان أكل (
السمك ) الطري يذيب الجسد وشحم العينين [٣] نعم لا بأس بأكله
بعد الحجامة سكباجا ومشويا معه ملح [٤] بل لا بأس بأكله في بعض الأوقات بخبز أو غير خبز [٥] ولكن لا يبيت وفي
جوفه سمك لم يتبعه بتمرات أو عسل وإلا لم يزل عرق الفالج يضرب عليه حتى يصبح [٦].
وأكل ( البيض )
يذهب بقرم اللحم وليست له غائلته [٧] أي أذاه ، وكثرة أكله خصوصا بالبصل يزيد في الولد [٨] ولكن مخه ـ أي
صفاره ـ خفيف وبياضه ثقيل [٩].
و ( الهريسة )
ينشط للعبادة أربعين يوما وهي المائدة التي أنزلت
[١] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٠ ـ من أبواب الأطعمة المباحة.
[٢] كما رواه في
الوسائل في الباب ـ ٣١ ـ من أبواب الأطعمة المباحة.
[٣] لما رواه في
الوسائل في الباب ـ ٣٧ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٢ و ٣. والباب ـ ٣٨ ـ
منها ـ الحديث ١.
[٤] الوسائل ـ الباب
ـ ٣٧ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١ و ٥.
[٥] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٦ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ١.
[٦] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٦ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٣.
[٧] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٩ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٢.
[٨] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٩ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٦.
[٩] لما رواه في
الوسائل ـ الباب ـ ٣٩ ـ من أبواب الأطعمة المباحة ـ الحديث ٤.