و لأنّه داخل تحت عموم الخطاب في قوله تعالى يٰا أَيُّهَا النّٰاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ[1] و هو من الناس فيكون داخلا تحت الخطاب فيكون مخاطبا بالعبادات [2/ ب] الشرعية [2].
[6] بن عمرو بن ثعلبة، أبو معبد و قيل: أبو الأسود، و يقال له أيضا: المقداد الكندي، و هو قديم الإسلام هاجر إلى أرض الحبشة و كانت وفاته بالمدينة في خلافة عثمان، و عمره (70) سنة. أسد الغابة: 4/ 475 رقم 5069.