«ما عَجّتِ الأرضُ إلى ربّها عزّوجلّ كعجيجها من ثلاث: من دم حرام يُسْفك عليها، أو اغتسال من زنا، أو النّوم عليها قبل[3] طلوع الشّمس»[4].
وعن الصّادق (عليه السلام) عن أبيه (عليه السلام)قال :
[1] الفقيه: 4 / 12، برقم 10 ـ باب ما جاء في الزنا ـ . [2] الفقيه: 4 / 13، برقم 11 ـ باب ما جاء في الزنا. في مجمع البحرين: البلقع: الأرض القفراء الّتي لا شيء فيها. والمراد انّ الزنا يصير سبباً لفنائهم حتّى لا يبقى منهم أحدٌ على وجه الأرض. [3] هكذا في المصدر ولكن في النسختين «إلى قبل» . [4] الفقيه: 4 / 13، برقم 12 ـ باب ما جاء في الزنا ـ .