يصح الاقتداء به إذا احتاط الإمام و صلى
الظهر، و الله العالم.
(س 166-)
إذا كان الإمام مشغولا بخطبة الجمعة فسلم عليه شخص قاصدا إياه دون
غيره فهل يكفي رد الغير عن الإمام؟.
بسمه تعالى: لا يكفي ذلك، و الله العالم.
(س 167-)
قصد القربة الذي يجب تحققه في كل أجزاء الصلاة و حركاتها و طريقة
أدائها، هل تشترط في خطبتي الجمعة بكلماتهما و حروفهما و طريقة إلقائهما و سائر ما
يتعلق بهما؟.
بسمه تعالى: خطبة الجمعة من العادات المعتبر فيها قصد القربة بتمام
أجزائها، و الله العالم.