والانصارِ ... ثُمَّ تابَ ...* ... ثُمَّ تابَ عَلَيهِم لِيَتوبوا انَّ اللَّهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيم.
توبه (9) 117 و 118
الَّا الَّذينَ تابوا مِن بَعدِ ذلِكَ واصلَحوا فَانَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم.
نور (24) 5
ولَولا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم ورَحمَتُهُ وانَّ اللَّهَ تَوّابٌ حَكيم.
نور (24) 10
الّا مَن تابَ وءامَنَ وعَمِلَ عَمَلًا صلِحًا فَاولكَ يُبَدّلُ اللَّهُ سَيّاتِهِم حَسَنتٍ وكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيما.
فرقان (25) 70
الّا مَن ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسنًا بَعدَ سوءٍ فَانّى غَفورٌ رَحيم.
نمل (27) 11
... انَّ اللَّهَ تَوّابٌ رَحيم.
حجرات (49) 12
3. فضل
91) فضل خدا، موجب پذيرش توبه گناهكاران از جانب خدا:
ثُمَّ تَوَلَّيتُم مِن بَعدِ ذلِكَ فَلَو لا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم ورَحمَتُهُ لَكُنتُم مِنَ الخسِرين. [1]
بقره (2) 64
ولَولا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم ورَحمَتُهُ فِى الدُّنيا والأخِرَةِ لَمَسَّكُم فى ما افَضتُم فيهِ عَذابٌ عَظيم* ... ولَولا فَضلُ اللَّهِ عَلَيكُم ورَحمَتُهُ ما زَكى مِنكُم مِن احَدٍ ابَدًا ولكِنَّ اللَّهَ يُزَكّى مَن يَشاءُ واللَّهُ سَميعٌ عَليم. [2]
نور (24) 14 و 21
92) پذيرش توبه از سوى خدا، تفضّلى از جانب او بر بندگانش؛ نه امرى لازم و ضرورى بر او:
... عَسَى اللَّهُ ان يَتوبَ عَلَيهِم انَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم. [3]
توبه (9) 102
4. مغفرت
93) مغفرت خدا، منشا پذيرش توبه بندگان:
الَّا الَّذينَ تابوا مِنبَعدِ ذلِكَ واصلَحوا فَانَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم. [4]
آلعمران (3) 89
الَّا الَّذينَ تابوا مِن قَبلِ ان تَقدِروا عَلَيهِم فَاعلَموا انَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم.
مائده (5) 34
فَمَن تابَ مِن بَعدِ ظُلمِهِ واصلَحَ فَانَّ اللَّهَ يَتوبُ عَلَيهِ انَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم* الَم تَعلَم انَّ اللَّهَ لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يُعَذّبُ مَن يَشاءُ ويَغفِرُ لِمَن يَشاءُ واللَّهُ عَلى كُلّ شَىءٍ قَدير.
مائده (5) 39 و 40
افَلا يَتوبونَ الَى اللَّهِ ويَستَغفِرونَهُ واللَّهُ غَفورٌ رَحيم.
مائده (5) 74
واذا جاءَكَ الَّذينَ يُؤمِنونَ بِايتِنا فَقُل سَلمٌ عَلَيكُم كَتَبَ رَبُّكُم عَلى نَفسِهِ الرَّحمَةَ انَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُم سوءًا بِجَهلَةٍ ثُمَّ تابَ مِن بَعدِهِ واصلَحَ فَانَّهُ غَفورٌ رَحيم.
انعام (6) 54
والَّذينَ عَمِلُوا السَّيّاتِ ثُمَّ تابوا مِن بَعدِها وءامَنوا انَّ رَبَّكَ مِن بَعدِها لَغَفورٌ رَحيم.
اعراف (7) 153
[1] منظور از تفضّل خدا بر بنىاسرائيل در اين آيه، توفيق توبه است. (روحالمعانى، ج 1، جز 1، ص 445)
[2] مقصود از فضل خدا در آيات ياد شده، مهلت توبه به گناهكاران است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 207)
[3] استعمال لفظ «عسى» كه معناى اميد را مىرساند، ظهور در اين دارد كه پذيرش توبه، حقّى برعهده خداوند نيست؛ بلكه تفضّلى از جانب اوست.
[4] ذكر مغفرت خدا در اين آيات دليل بر اين معناست كه سقوط عقاب از بندگان به سبب توبه، بر پايه فضل و آمرزش الهى است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 790)