پيمان در جنگ
23) بستن پيمان نظامى با دشمنان جنگافروز، در قلمرو اختيارات رهبر اسلام:
الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ وهُم لا يَتَّقون. [1]
انفال (8) 56
24) لزوم وفادارى جامعه اسلامى، به پيمانهاى نظامى خود با دشمنان:
... واقتُلوهُم حَيثُ وجَدتُّموهُم ...* الَّا الَّذينَ يَصِلونَ الى قَومٍ بَينَكُم وبَينَهُم ميثقٌ ....
نساء (4) 89 و 90
25) شكستن مكرّر پيمانهاى نظامى با پيامبر (ص) از سوى كافران:
... الَّذينَ كَفَروا ...* الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ ....
انفال (8) 55 و 56
26) شكستن مكرّر پيمان نظامى با پيامبر (ص)، از سوى يهوديان:
الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ .... [2]
27) شكستن پيمان نظامى، سبب قرار گرفتن انسان، در زمره بدترين جنبندگان:
انَّ شَرَّ الدَّوابّ عِندَ اللَّهِ ...* الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ ...* فَامّا تَثقَفَنَّهُم فِى الحَربِ فَشَرّد بِهِم مَن خَلفَهُم لَعَلَّهُم يَذَّكَّرون.
انفال (8) 55- 57
28) شكستن پيمان نظامى، موجب محروميّت از محبّت خداوند و بىاعتبار شدن آن:
الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ عَهدَهُم فى كُلّ مَرَّةٍ وهُم لا يَتَّقون* وامّا تَخافَنَّ مِن قَومٍ خِيانَةً فَانبِذ الَيهِم عَلى سَواءٍ انَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الخانين.
انفال (8) 56 و 58
نيز---) صلح، پيمان صلح
تاكتيك در جنگ---) جهاد، روشهاى جهاد
تهديد به جنگ
29) تهديد شدن مؤمنان به جنگ از سوى مشركان، سبب تقويت روحيّه آنان:
الَّذينَ قالَ لَهُمُ النّاسُ انَّ النّاسَ قَد جَمَعوا لَكُم فَاخشَوهُم فَزادَهُم ايمنًا وقالوا حَسبُنَا اللَّهُ ونِعمَ الوَكيل.
آلعمران (3) 173
30) تهديد شدن مشركان حقناپذير به جنگ، از سوى پيامبر (ص):
فَان تَوَلَّوا فَقُل ءاذَنتُكُم عَلى سَواءٍ وان ادرِى اقَريبٌ ام بَعيدٌ ما توعَدون. [3]
انبياء (21) 109
31) تهديد شدن حاكمان سبأ (حكومت بلقيس) به جنگ از جانب سليمان (ع):
فَلَمّا جاءَ سُلَيمنَ ...* فَلَنَأتِيَنَّهُم بِجُنودٍ لا قِبَلَ لَهُم بِها ....
نمل (27) 36 و 37
جاسوسى در جنگ
32) جاسوسى و خيانت برخى مسلمانان، در جنگ بنىقريظه:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لا تَخونُوا اللَّهَ والرَّسولَ
[1] در آيه، پيامبر (ص) در جايگاه رهبر مسلمانان مورد نظر است.
[2] بنا بر قولى، مقصود از نقضكنندگان عهد، يهود بنىقريظهاند. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 849)
[3] منظور از «ءاذنتكم على سواء» اعلان جنگ است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 107)