اولكَ الَّذينَ حَقَّ عَلَيهِمُ القَولُ فى امَمٍ قَد خَلَت مِن قَبلِهِم مِنَ الجِنّ والانسِ انَّهُم كانوا خسِرين‌* ولِكُلٍّ دَرَجتٌ مِمّا عَمِلوا ولِيُوَفّيَهُم اعملَهُم وهُم لا يُظلَمون.

احقاف (46) 18 و 19

وانّا مِنَّا الصلِحونَ ومِنّا دونَ ذلِكَ كُنّا طَراقَ قِدَدا.

جن (72) 11

غريزه جنسى جنّيان‌

163) جنّ، داراى غريزه جنسى و آميزش، همانند آدميان:

فيهِنَّ قصِرتُ الطَّرفِ لَم يَطمِثهُنَّ انسٌ قَبلَهُم ولا جانّ. [1]

الرحمن (55) 56

فيهِنَّ خَيرتٌ حِسان‌* حورٌ مَقصورتٌ فِى الخيام‌* لَم يَطمِثهُنَّ انسٌ قَبلَهُم ولاجانٌّ.

الرحمن (55) 70 و 72 و 74

غفلت جنّيان‌

164) غفلت و گمراهى بسيارى از جنّيان:

ولَقَد ذَرَأنا لِجَهَنَّمَ كَثيرًا مِنَ الجِنّ والانسِ لَهُم قُلوبٌ لا يَفقَهونَ بِها ولَهُم اعيُنٌ لا يُبصِرونَ بِها ولَهُم ءاذانٌ لا يَسمَعونَ بِها اولكَ كالانعمِ بَل هُم اضَلُّ اولكَ هُمُ الغفِلون.

اعراف (7) 179

غوّاصى جنّيان‌

165) غوّاصىِ برخى شياطين جنّىِ مسخّر شده، در حكومت سليمان (ع):

ومِنَ الشَّيطينِ مَن يَغوصونَ لَهُ ويَعمَلونَ عَمَلًا دونَ ذلِكَ وكُنّا لَهُم حفِظين.

انبياء (21) 82

والشَّيطينَ كُلَّ بَنّاءٍ وغَوّاص. [2]

ص (38) 37

فريب‌خوردگى جنّيان‌

166) فريب‌خوردگى جنّيان كافر، از جلوه‌هاى فريبنده دنيا:

يمَعشَرَ الجِنّ والانسِ الَم يَأتِكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصّونَ عَلَيكُم ءايتى ويُنذِرونَكُم لِقاءَ يَومِكُم هذا قالوا شَهِدنا عَلى‌ انفُسِنا وغَرَّتهُمُ الحَيوةُ الدُّنيا وشَهِدوا عَلى‌ انفُسِهِم انَّهُم كانوا كفِرين.

انعام (6) 130

قدرت جنّيان‌

167) جنّيان، داراى قدرت نفوذ و سلطه بر آدميان:

ويَومَ يَحشُرُهُم جَمِيعًا يمَعشَرَ الجِنّ قَدِ استَكثَرتُم مِنَ الانسِ .... [3]

انعام (6) 128

وقالَ الَّذينَ كَفَروا رَبَّنا ارِنا الَّذَينِ اضَلَّانا مِنَ الجِنّ والانسِ نَجعَلهُما تَحتَ اقدامِنا لِيَكونا مِنَ الاسفَلين.

فصلت (41) 29

[1] «يطمثهنّ» از واژه «طمث» به معناى زوال بكارت بر اثر آميزش است. (الميزان، ج 19، ص 110) در اينجا اشاره به اين است كه زنان بهشتى هرگز همسرانى نداشته‌اند. وقتى كه آيه، نكاح زنان بهشتى را از جنّ نفى مى‌كند، مى‌فهماند كه جنّيان نيز مانند انسانها داراى غريزه جنسى و آميزش‌اند.

[2] مقصود از «شياطين»، جنّ است. (الميزان، ج 17، ص 205) آمدن صيغه «بنّاء و غواص» بر وزن صيغه مبالغه، كه بر حرفه و صنعت بودن غوّاصى دلالت مى‌كند، گوياى اين نكته است كه اين كار، به صورت فن و تخصّص ميان شياطين رواج داشته است.

[3] «استكثرتم من الإنس» در آيه خطاب به جنّيان است؛ يعنى شما بر بسيارى از آدميان ولايت و سلطه داشته، آنان را گمراه مى‌سازيد. (الميزان، ج 7، ص 352)