74) جهنّم، آكنده از جدال جنّيان و انسانها با يكديگر:
قالَ ادخُلوا فى امَمٍ قَد خَلَت مِن قَبلِكُم مِنَ الجِنّ والانسِ فِى النّارِ كُلَّما دَخَلَت امَّةٌ لَعَنَت اختَها حَتّى اذا ادّارَكوا فيها جَميعًا قالَت اخرهُم لِاولهُم رَبَّنا هؤُلاءِ اضَلّونا فَاتِهِم عَذابًا ضِعفًا مِنَ النّارِ قالَ لِكُلّ ضِعفٌ ولكِن لا تَعلَمون* وقالَت اولهُم لِاخرهُم فَما كانَ لَكُم عَلَينا مِن فَضلٍ فَذوقوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكسِبون.
اعراف (7) 38 و 39
75) ورود برخى از جنّيان به جهنّم:
يمَعشَرَ الجِنّ والانسِ انِ استَطَعتُم ان تَنفُذوا مِن اقطارِ السَّموتِ والارضِ فَانفُذوا لاتَنفُذونَ الّا بِسُلطن* فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان* يُرسَلُ عَلَيكُما شواظٌ مِن نارٍ ونُحاسٌ فَلا تَنتَصِران* فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان* يُعرَفُ المُجرِمونَ بِسيمهُم فَيُؤخَذُ بِالنَّوصى والاقدام* فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان* هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتى يُكَذّبُ بِهَا المُجرِمون* يَطوفونَ بَينَها وبَينَ حَميمٍ ءان* فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان.
الرّحمن (55) 33- 36 و 41- 45
جنّيان در زمين
76) زمين، قرارگاه و محلّ سكونت جنّيان:
واذ صَرَفنا الَيكَ نَفَرًا مِنَ الجِنّ يَستَمِعونَ القُرءانَ فَلَمّا حَضَروهُ قالوا انصِتوا فَلَمّا قُضِىَ ولَوا الى قَومِهِم مُنذِرين* ومَن لا يُجِب داعِىَ اللَّهِ فَلَيسَ بِمُعجِزٍ فِى الارضِ ولَيسَ لَهُ مِن دونِهِ اولِياءُ اولكَ فى ضَللٍ مُبين.
احقاف (46) 29 و 32
77) زمين، از نعمتهاى قابل استفاده براى جنّيان:
والارضَ وضَعَها لِلَانام* فيها فكِهَةٌ والنَّخلُ ذاتُ الاكمام* والحَبُّ ذو العَصفِ والرَّيحان* فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان. [1]
الرحمن (55) 10- 13
جنّيان در قيامت
78) بازخواست شدن جنّيان، در قيامت:
ويَومَ يَحشُرُهُم جَمِيعًا يمَعشَرَ الجِنّ قَدِ استَكثَرتُم مِنَ الانسِ وقالَ اولِياؤُهُم مِنَ الانسِ رَبَّنَا استَمتَعَ بَعضُنا بِبَعضٍ وبَلَغنا اجَلَنا الَّذى اجَّلتَ لَنا قالَ النّارُ مَثوكُم خلِدينَ فيها الّا ما شاءَ اللَّهُ انَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليم.
انعام (6) 128
يمَعشَرَ الجِنّ والانسِ الَم يَأتِكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصّونَ عَلَيكُم ءايتى ويُنذِرونَكُم لِقاءَ يَومِكُم هذا قالوا شَهِدنا عَلى انفُسِنا وغَرَّتهُمُ الحَيوةُ الدُّنيا وشَهِدوا عَلى انفُسِهِم انَّهُم كانوا كفِرين.
انعام (6) 130
79) اقرار جنّيان در قيامت، به انذار شدن از آن در دنيا به وسيله پيامبران:
[1] بر اين اساس كه منظور از «انام» انس و جنّ باشد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 300)