بينايى جنّيان
50) جنّيان، قادر به رؤيت انسانها:
يبَنى ءادَمَ لا يَفتِنَنَّكُمُ الشَّيطنُ كَما اخرَجَ ابَوَيكُم مِنَ الجَنَّةِ يَنزِعُ عَنهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوءتِهِما انَّهُ يَركُم هُوَ وقَبيلُهُ مِن حَيثُ لا تَرَونَهُم انّا جَعَلنَا الشَّيطينَ اولِياءَ لِلَّذينَ لا يُؤمِنون.
اعراف (7) 27
پاداش جنّيان---) همين مدخل، نعمتهاى خدا بر جنّيان
پرستش جنّيان
51) گواهى ملائكه در قيامت، به جنّپرستى مشركان:
و يَومَ يَحشُرُهُم جَميعًا ثُمَّ يَقولُ لِلمَلكَةِ اهؤُلاءِ ايّاكُم كانوا يَعبُدون قالوا سُبحنَكَ انتَ وَليُّنا مِن دونِهِم بَل كانوا يَعبُدونَ الجِنَّ اكثَرُهُم بِهِم مُؤمِنون.
سبأ (34) 40 و 41
پناه به جنّيان---) همين مدخل، استعاذه به جنّيان و انسان و جنّيان
تبليغ جنّيان---) همين مدخل، انذارهاى جنّيان، بشارت جنّيان، هدايت جنّيان
تسخير جنّيان
52) جنّيان، مسخّر و تحت اختيار سليمان (ع):
وحُشِرَ لِسُلَيمنَ جُنُودُهُ مِنَ الجِنّ والانسِ والطَّيرِ فَهُم يوزَعون.
نمل (27) 17
قالَ عِفريتٌ مِنَ الجِنّ انا ءاتيكَ بِهِ قَبلَ ان تَقومَ مِن مَقامِكَ وانّى عَلَيهِ لَقَوىٌّ امين.
نمل (27) 39
ولِسُلَيمنَ الرّيحَ غُدُوُّها شَهرٌ ورَواحُها شَهرٌ واسَلنا لَهُ عَينَ القِطرِ ومِنَ الجِنّ مَن يَعمَلُ بَينَ يَدَيهِ بِاذنِ رَبّهِ ومَن يَزِغ مِنهُم عَن امرِنا نُذِقهُ مِن عَذابِ السَّعير.
سبأ (34) 12
فَلَمّا قَضَينا عَلَيهِ المَوتَ مادَلَّهُم عَلى مَوتِهِ الّا دابَّةُ الارضِ تَأكُلُ مِنسَاتَهُ فَلَمّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الجِنُّ ان لَو كانوا يَعلَمونَ الغَيبَ ما لَبِثوا فِى العَذابِ المُهين.
سبأ (34) 14
ولَقَد فَتَنّا سُلَيمنَ ...* فَسَخَّرنا لَهُ الرّيحَ ...* والشَّيطينَ كُلَّ بَنّاءٍ وغَوّاص.
ص (38) 34 و 36 و 37
نيز---) تسخير، تسخير جنّ
تشبيه جنّيان
53) تشبيه شدن جنّيانِ كوردل و غافل از حقايق الهى، به چهارپايان:
ولَقَد ذَرَأنا لِجَهَنَّمَ كَثيرًا مِنَ الجِنّ والانسِ لَهُم قُلوبٌ لا يَفقَهونَ بِها ولَهُم اعيُنٌ لا يُبصِرونَ بِها ولَهُم ءاذانٌ لا يَسمَعونَ بِها اولكَ كالانعمِ ....
اعراف (7) 179
54) گمان جنّيان در مبعوث نشدن هيچ پيامبرى از جانب خداوند، مانند گمان انسانها در مبعوث نشدن هيچ پيامبرى از سوى خداوند:
وانَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الانسِ يَعوذونَ بِرِجالٍ مِنَ الجِنّ فَزادوهُم رَهَقا* وانَّهُم ظَنّوا كَما ظَنَنتُم ان لَن يَبعَثَ اللَّهُ احَدا.
جنّ (72) 6 و 7