109) نهى الهى از جدال و دفاع پيامبر (ص) از خائنان:

ولا تُجدِل عَنِ الَّذينَ يَختانونَ انفُسَهُم انَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَن كانَ خَوّانًا اثيما.

نساء (4) 107

110) نهى خداوند، از جدال در حج:

الحَجُّ اشهُرٌ مَعلومتٌ فَمَن فَرَضَ فيهِنَّ الحَجَّ فَلا رَفَثَ ولا فُسوقَ ولا جِدالَ فِى الحَجّ وما تَفعَلوا مِن خَيرٍ يَعلَمهُ اللَّهُ وتَزَوَّدوا فَانَّ خَيرَ الزّادِ التَّقوى‌ واتَّقونِ يأولِى الالبب.

بقره (2) 197

111) نهى خداوند از مجادله پيامبر (ص) درباره تعداد اصحاب كهف:

سَيَقولونَ ثَلثَةٌ رابِعُهُم كَلبُهُم ويَقولونَ خَمسَةٌ سادِسُهُم كَلبُهُم رَجمًا بِالغَيبِ ويَقولونَ سَبعَةٌ وثامِنُهُم كَلبُهُم قُل رَبّى اعلَمُ بِعِدَّتِهِم ما يَعلَمُهُم الّا قَليلٌ فَلا تُمارِ فيهِم الّا مِراءً ظهِرًا ولا تَستَفتِ فيهِم مِنهُم احَدا.

كهف (18) 22

112) نهى الهى از مجادله ابراهيم (ع) در مورد عذاب قوم لوط:

فَلَمّا ذَهَبَ عَن ابرهيمَ الرَّوعُ وجاءَتهُ البُشرى‌ يُجدِلُنا فى قَومِ لوط* يابرهيمُ اعرِض عَن هذا انَّهُ قَد جاءَ امرُ رَبّكَ وانَّهُم ءاتيهِم عَذابٌ غَيرُ مَردود.

هود (11) 74 و 76

113) جدال متكبّرانه درباره خدا مورد سرزنش او:

ومِنَ النّاسِ مَن يُجدِلُ فِى اللَّهِ بِغَيرِ عِلمٍ ولا هُدًى ولا كِتبٍ مُنير ثانِىَ عِطفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبيلِ اللَّهِ لَهُ فِى الدُّنيا خِزىٌ ونُذيقُهُ يَومَ القِيمَةِ عَذابَ الحَريق.

حج (22) 8 و 9

نيز---) احتجاج و نزاع‌

جدّ بن قيس‌

جدّ بن قيس بن صغر از قبيله خزرج، تيره بنى‌سلمه‌ [1] و از سران نفاق‌ [2] و متخلّفان تبوك بود. [3] برخى مفسّران ذيل آيات 8 بقره (2)، [4] احزاب (33) [5] و 4 منافقون (63) [6] وى را از جمله منافقان برشمرده‌اند. نزول آيه 49 توبه (9) درباره سرپيچى او از حضور در غزوه تبوك، [7] و آيه 10 فتح (48) در مورد خوددارى وى از بيعت با پيامبر (ص) در بيعت رضوان‌ [8] دانسته شده است.

جدل---) جدال‌

[1] الاستيعاب، ج 1، ص 331؛ اسدالغابه، ج 1، ص 521.

[2] انساب‌الاشراف، ج 1، ص 325؛ تاريخ يعقوبى، ج 2، ص 97.

[3] المغازى، ج 3، ص 993؛ تاريخ يعقوبى، ج 2، ص 67.

[4] كشف‌الاسرار، ج 1، ص 66؛ مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 132.

[5] الجامع لاحكام القرآن، قرطبى، ج 14، ص 77؛ الدّرّالمنثور، ج 6، ص 560.

[6] الجامع لاحكام القرآن، قرطبى، ج 18، ص 81.

[7] جامع‌البيان، ج 6، جزء 8، ص 191؛ تفسير القرآن العظيم، ابن‌ابى‌حاتم، ج 6، ص 1809.

[8] روض‌الجنان، ج 17، ص 331؛ غررالتّبيان، ص 481.